كيف تقلل النفايات التي تتسبب فيها؟

هل سبق لك أن تساءلت عن كم القمامة المتولدة عنك ومن منزلك أو أعمالك التجارية كل عام؟ إذا تساءلت فأنت لست وحدك،
ففي كل عام يتصل الآلاف من أصحاب المنازل ورجال الأعمال في ولاية "كونيتيكت" بشركة إزالة القمامة للحصول على معلومات.

ووفقًا للإحصاءات، ينتج عن كل شخص أكثر من 1500 رطل من القمامة كل عام، ومع ذلك قد يكون تقدير 1500 رطل على الحد الأدنى لما يتخلف عن الناس القمامة سواء في العمل أو في المنزل.

شخص واحد ينتج أكثر من أربعة أرطال من القمامة في اليوم الواحد

عندما ننظر لكم القمامة المخلفة عن شخص واحد كل عام علينا أن نأخذ في عين الاعتبار أن القمامة تخلف عن الناس على حد سواء من المنزل ومن العمل، وتؤكد الأبحاث أن موظفًا واحدًا فقط يستخدم 5,000 كوب في السنة و 10,000 صفحة من ورق النسخ سنويًا، وعلى هذا النحو من المحتمل أن ينتج عن الناس أكثر من 1500 رطل من القمامة أو أكثر من أربعة أرطال من القمامة يوميًا.

كيف تخدم إعادة التدوير المجتمع؟

هناك أشياء يمكن كل من أصحاب المنازل ورجال الأعمال في كونيتيكت القيام بها لمساعدة البيئة، وذلك عن طريق اختيار إعادة التدوير بدلًا من التخلص من كل القمامة الخاصة بك، كما يمكنك تقليل كم القمامة التي يلقي بها كل عام، وبالإضافة إلى ذلك يمكنك تحويل الكثير من النفايات الخاصة بك إلى مواد جديدة من الممكن استخدامها لتصنيع منتجات جديدة، إن إعادة التدوير لا تساعد فقط على تقليل كم القمامة التي يتم طرحها كل عام، بل إنها تساعد أيضًا على تقليل كمية الطاقة التي يتم استخدامها من قبل المصانع لإنتاج منتجات جديدة، ومن ثم ففوائد إعادة التدوير تتجاوز بكثير الحد من كم القمامة وخلق منتجات جديدة.

ما يمكنك فعله لمساعدة البيئة
عن طريق اختيار شركة إزالة القمامة "سي تي" التي تقدم كل من خدمات إزالة القمامة السكنية والتجارية وإعادة التدوير، ومن ثم يمكنك تقديم مساهمة كبيرة في البيئة.

خذ هذه الأشياء بعين الاعتبار

  • تقليل كمية القمامة التي تنتجها كل عام

  • إنشاء مواد جديدة مع السلع المعاد تدويرها

  • حفظ عدد غير محدود من الأشجار في كل عام

  • تقليل البصمة البيئية بشكل عام

  • وعندما يتعلق الأمر بإزالة القمامة وإعادة تدويرها، لا يتم إنشاء شركات إزالة القمامة على قدر من الكفاءة كالتي في كونيتيكت، وهذا هو السبب في اختيار العديد من أصحاب المنازل ورجال الأعمال في كونيتيكت لشركتنا شركة إدارة النفايات "سي تي."




الرابط مصدر المقال

yara yasser

yara yasser

مترجمين المقال