اعرف المزيد حول علاقة اتحاد الإصلاح بإعادة التدوير

إن منظمة إعادة الاستخدام العالمي وإصلاح وإعادة تدوير(WR3A) هو اتحاد أعمال مكرسة لإصلاح تجارة النفايات الإلكترونية. وهذه المنظمة مستوحاة من منظمات التجارة العادلة.
كما أنها رابطة تجارة العادلة ("التجارة العادلة" هو الاسم التجاري لإعادة التدوير" محفوظة في عام 2013) تم إنشاء لتحسين التصدير أسواق الإلكترونيات الفائضة والنفايات الإلكترونية. 

انشأت هذا الاتحاد في عام 2006 بعد زيارة مجموعة اتحادات إلى الصين، كانت تضم (شركة ريتروووركس الأمريكية) وهى مهتمة بإعادة تدوير المخلفات الإلكترونية وكذلك مدير برنامج إعادة التدوير بجامعة كاليفورنيا في مدينة ديفيز، وكذلك شركة إعادة تدوير في مدينة سياتل والتي هي ضد سياسة تصدير المخلفات. وزار الفريق ثلاثة من مصانع كانت تشبه الضربة القاضية في الصين. تلك المصانع كانت قد اشترت أجهزة الكمبيوتر من الولايات المتحدة الأمريكية التي لا تزال تملك بعض الخصائص الوظيفية لأنابيب أشعة الكاثود. 

يتم ترسيب هذه الأنابيب إلى داخل أنبوب عاري، التي يتم إدراجها في تلفزيون جديد شاشات أو يتم مراقبة الحالة، لاستكمال العملية داخل لوح جديد لإعادة تصنيعها، وهكذا. فمؤسسي رابطة إعادة الاستخدام لاحظوا أن نفايات CRTs يتم استيرادها من مقاطعة بالصين والتي تكون بقايا يمكن توظيفها في صناعة CRTs والتي تباع للمصانع. في حين أن الحكومة الصينية، التي استثمرت وتملك مصانع جديدة لتصنيع CRT، أغلقت العديد من هذه العمليات كأنشطة تتم داخل السوق السوداء في 2006، العديد من مصانع التجميع نقلوا إلى بلدان أخرى.

اقترح اتحاد إعادة الاستخدام تشكيل ائتلاف من شركات الولايات المتحدة لتصدير شاشات CRT جيدة فقط مباشرة إلى مصانع إعادة الاستخدام، إزالة الأجزاء المنهارة والتالفة، والشاشات المحروقة، والقديمة، أو الشاشات الغير موافقة للشروط (مثلاً Trinitron) وكذلك الحمولات من أنابيب CRTs المتجهة إلى مصانع إعادة الاستخدام CRT

فالشركات الأمريكية هى شركات تقوم بإزالة وإعادة تدوير بشكل سيء 1/3 من شاشات Crt ستستفيد من ارتفاع الأسعار، كما أن المصانع الصينية تتجنب فرزها في بعض القرى مثل قوي يو. تم إفشال مشروع WR3A بأوامر من المصانع الآسيوية هذا العام.

الحكومة الصينية، التي تولي معظم طاقات تصنيع CRT الجديدة في جميع أنحاء العالم في التسعينات، وقفت ضد استيراد شاشات Crt المستخدمة. العديد من أصحاب المصانع، ونقل أعمالهم في عامي 2006 و 2007 إلى بلدان مثل إندونيسيا وماليزيا وتايلاند. ونقل آخرون عمليات الرصد المستخدمة للمصادر فقط في هونغ كونغ وفيتنام وتم نقل الشاحنات برا إلى المصانع الصينية. 

تمتلك الولايات المتحدة الأمريكية مصنع خاص لتجديد CRT، وتم عرض فيديو خاص بالعملية، في جورجيا.

مع انخفاض شراء الشاشات المستخدمة في عام 2011، وجد WR3A  أن زيادة تواجد الموردين الأعضاء سيخلق الصراعات التنظيمية بين موردي التعاونية. المنظمة وجدت مهمتها في عام 2013 للدفاع عن استراتيجية إقامة شراكة مع شركات أجنبية في زيادة، وكما تزايد استخدام صادرات الإلكترونيات من خلال اتفاقات التجارة العادلة. 

اعتبر المستوردون للمعدات المستخدمة في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية  تنظيم جماعة "ضد التشهير"، مكرسة لمبدأ أن إذا حظر استيراد أجهزة الكمبيوتر المستخدمة، فقط الخارجين على القانون من يقوموا بتصدير أجهزة الكمبيوتر المستخدمة.المنظمة تدحض بشدة ما اعتبرته التنميط العنصري لقطاع التكنولوجيا في الأسواق الناشئة.

المنظمة لديها أعضاء في أمريكا الجنوبية، وأفريقيا، وآسيا، وأمريكا الشمالية، وأوروبا، مكرسة للدفاع عن شرعية استخدام الإلكترونيات للمصدرين كما اعتبرت المنظمة تصريحات مثل"النفايات الإلكترونية"، و"مواد سامة "، هي كاذبة وتشهيرية.






الأنشطة الأخيرة
في عام 2015 و 2017، قام اتحاد WR3A بزيارات إلى مقاطعة أجبوجبلوشي في وسط أكرا، وتم جلب صحفيين من الجزيرة المستقلة، سميثسونيان وآخرين للقاء داجباني تحدثوا للمترجمين.

 أدت الزيارة التي قام بها الصحفيون التشكيك في الادعاءات بأن أجبوجبلوشي كانت "أكبر مقلب النفايات الإلكترونية في العالم، "أرض رطبة سابقا على مشارف المدينة"، وكما أنها تلقت مئات الحاويات البحرية الكاملة من نفايات الكترونية. وحصل WR3A على أدلة موثوقة على أنه تم إغراق هذه النفايات بشكل مبالغ فيه في هذا الموقع، من قبل "رابطة العاصمة أكرا" وهم ممثلين مهتمين بنقل اللاجئين الاقتصاديين لتطوير الممتلكات، خلال ثلاثة أشهر قبل عمليات الإخلاء القسري. 

الإلكترونيات المستعملة المجهزة في الموقع ظهرت ليتم تسليمها ألى سائقين العربات اليدوية، وتتألف من أجهزة، مثل أجهزة الفيديو التي تم استيرادها قبل عقود. ومدت WR3A الصحفيين مع  بإحصاءات البنك الدولي تظهر أن الجيل الحالي في غانا استخدام  النفايات الإلكترونية بأكثر مرة لوحظت في غانا.

عقد في نيسان/أبريل عام 2013، (WR3A6) "قمة إعادة تدوير التجارة العادلة" في كلية مدلبوري في ولاية فيرمونت. 

"مؤتمر قمة" ضمت باحثين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، جامعة جنوب كاليفورنيا (الولايات المتحدة الأمريكية)، وممثلو كل من الولايات المتحدة الأمريكية، جامعة ميموريال (كندا)، البابوية جامعة كاتوليكا دي بيرو مكتب التجارة الدولية وأمانة اتفاقية بازل والإنتربول وآخرون استخدموا الإلكترونيات المستوردة من أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية. المجموعة ناقشت استخدام تنمية أكثر إفادة  في الأسواق الناشئة من خلال إعادة استخدام الإلكترونيات وإصلاح (بعض المفاهيم الخاصة بإعادة الاستخدام بعد تاريخ التكنولوجيا 2000 يوزو تاكاهاشي، "شبكة" من Tinkerers). 

دور إصلاح الإلكترونيات والهندسة العكسية في التنمية كان يتناقض مع ما يسمى "لعنة الموارد" للتنمية الاقتصادية من خلال استغلال الموارد الطبيعية. كما ناقش طلاب مدلبوري والمقدمون ما إذا كان يمكن اتباع نهج أكثر توازناً لإعادة تدوير المواد الثانوية بشكل أكثر أمانا عقد اجتماع متابعة بين WR3A والإنتربول في تموز/يوليه عام 2013. 

في تشرين الثاني/نوفمبر، عام 2013، أعلن الإنتربول برنامجا جديداً لبحوث لدراسة تجارة الإلكترونيات المستخدمة قبل استمرار الاعتقالات للمستوردين الأفريقية (مشروع عدن).

وكان لمحة عن المناقشة بين دعاة "إعادة تدوير التجارة النزيهة" والمنظمة ضد الصادرات "شبكة عمل بازل" في "الولايات المتحدة الأمريكية اليوم" (26 سبتمبر 2013)، في "مجلة الاكتشاف"، والمعاهد الوطنية للصحة في عام 2006

وأعلنت في تموز/يوليه 2012، جامعة ميموريال في نيوفاوندلاند، بكندا، مشروع بحثي مدته 5 سنوات لدراسة ورسم خريطة للطرق المستخدمة للإلكترونيات ونفايات والصادرات "النفايات الإلكترونية".

WR3A شريك في منح البحوث، جنبًا إلى جنب مع باحثين من جامعات في كاليفورنيا وبيرو. السنة الأولى، سيقوم الفريق، بتوثيق الجهود الرامية لوضع نموذج "إعادة تدوير التجارة العادلة" في المكسيك (انظر NPR، برنامج تلفزيوني، AP، التغطية)، وثم بحث إمكانية تطبيق النموذج لبيرو، وبنغلاديش، والصين.

وتم تطوير رابطة WR3A سابقًا، وتسجيل الاسم التجاري "إعادة تدوير التجارة العادلة" في عام 2012.

 وتعاونت WR3A مع "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا" لنشر الدراسة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في كانون الثاني/يناير 2012 من أجل توليد النفايات الإلكترونية والصادرات. وسعت WR3A إلى تزويد الباحثين بتسويات ومصالحات تفصيلية للصادرات من 3 سنوات من أعضاء WR3A. وقارن معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بيانات WR3A ببيانات مؤيدة من معهد إعادة تأهيل المعوقين، ووكالة حماية البيئة الأمريكية، ودراسات "أمانة بازل" (غانا ونيجيريا).

وقام هذا المعهد في مايو 2011، بمقابلات مع فريق من المهتمين ب"النفايات الإلكترونية" في المجلة الإخبارية الألمانية زد دي إف. صادرات مركز الثقافة، التي حققت في الافتراضات أن الواردات الأفريقية كانت "بدائية" والمرتبط بالثورة الخضراء في مصر.

في آذار/مارس، 2011. وعرض WR3A رؤيته في Motherboard.tv، وكذلك لمحة عن حالة المنظمة التي خفضت صادرات الإلكترونيات المستعملة من قبل المشرفين، والتي كان لها عواقب غير مقصودة.

وأعلن WR3A في تشرين الأول/أكتوبر 2010، شراكة مع "شبكة عمل بازل" للحد من الكسر الغير ضروري وتدمير شاشات الكمبيوتر العاملة في كاليفورنيا، تحت قوانين ولاية كاليفورنيا SB20. وأعقب ذلك تقريرًا ينتقد سياسات الإقصاء لدى كاليفورنيا نشر في جريدة"ساكرامنتو بي" يوم 19 يوليه 2010.

في 30 يوليه 2010، قدمت قناة ديسكفري نيوز الإخبارية تحليلاً ينتقض معهد ماساتشوستس والمشارك مع منظمة "التجارة العادلة" و"شبكة عمل بازل" التي تسعى إلى "تقييد التجارة"، وامتنعها عن اختيار أي من الجانبين.

في 15 مايو 2009، عرضت "الإذاعة العامة الوطنية" في (NPR) برنامج"الذين يعيشون على الأرض"لمحة عن أحد أعضاء في WR3A-- لامرأة تساعد في القيام بإصلاح التلفزيون وإعادة تدويره في المكسيك.

في كانون الثاني/يناير 2009، قدمت المنظمة إحصاءات وفيلم عن الخطاب الرئيسي الذي عرض في معرض الالكترونيات الاستهلاكية 2009 في لاس فيغاس.أن الإحصاءات تبين أن معدل النمو للوصول إلى شبكة الإنترنت أعلى بكثير في البلدان ذات الدخل المنخفض جداً. من غير المرجح منطقياً أن هذا النمو يمكن أن يتحقق مع أجهزة الكمبيوتر الجديدة. كما قدمت WR3A الفيلم لإعادة التدوير وتجديد العمليات التي تبين ممارسات إعادة التدوير السليم وأفضل الممارسات المتاحة في هذه البلدان العشرة.

وتم التعاقد مع WR3A كمستشار لوكالة حماية البيئة الولايات المتحدة للمنشور في تموز/يوليه 2008 "إدارة النفايات الإلكترونية" في الولايات المتحدة.



ترجمة: رحمة على

 

الرابط مصدر المقال

Rahma Ali Mahmoud

Rahma Ali Mahmoud

مترجمين المقال