ما هي إعادة تدوير المخلفات؟
إعادة تدوير المخلفات هي معالجة المواد المستخدمة لتكون منتجات جديدة ونافعة، وهذا يتم لتقليل المواد الخام التي تُستهلك. إعادة التدوير أيضاً تستهلك طاقة أقل وهي طريقة عظيمة للتحكم في تلوث الهواء والماء والأرض.
تبدأ عملية إعادة التدوير الفعالة بقمامة المنزل (المكان الذي تتكون فيه القمامة)، وفي بعض الدول المستحكمة تمد السلطات المنازل بأكياس مزوده بملصقات، من ثم تقوم العائلات بفرز القمامة ووضعهم في المكان المناسب للجمع بعد ذلك، وهذا يجعل العمل أقل صعوبة.
أنواع القمامة التي يتم إعادة تدويرها تتضمن:
المخلفات الورقية:
تشمل المخلفات الورقية الكتب والجرائد والمجلات وصناديق الورق المقوي والأظرف.
المخلفات البلاستيكية:
تشمل الأكياس البلاستيكية وزجاجات المياه والأكياس المطاطية والأغلفة البلاستيكية.
المخلفات الزجاجية:
وهي كل المنتجات الزجاجية كالزجاجات المنكسرة، ويمكن إعادة تدوير زجاجات الجعة والنبيذ.
مخلفات الألومنيوم:
يتم تدوير كل علب المشروبات الغازية وعلب الطماطم والفاكهة وغيرها من العلب. هل تعلم أن طن واحد من علب الألومنيوم تحافظ على أكثر من 207 مليون وحدة حرارية (الوحدة الحرارية البريطانية)، وهو ما يعادل 36 برميل من البترول ، أو 1665 جالون من الغاز.
وعندما يتم جمعهم يرسلون إلى وحدة إعادة التدوير حيث تُجمع كل المخلفات من كل الأنواع وتُسحق و تُصهر وتتحول إلى مواد جديدة.
أهمية وفوائد إعادة تدوير المخلفات:
إعادة التدوير مهم في نواحي عديدة وهي تتضمن:
تساعد إعادة التدوير على حماية البيئة:
وهذا لأن المخلفات القابلة لإعادة التدوير ستُحرق أو ينتهي بها الحال في مكب النفايات.
تحافظ إعادة التدوير على المواد الطبيعية:
إعادة تدوير المخلفات أكثر يعني عدم الاعتماد على بشكل كبير على المصادر الطبيعية التي اُستنفذت بالفعل.
توفر إعادة التدوير الطاقة:
يستهلك إنتاج عناصر من المواد الخام أكثر مما يُستهلك عند إنتاج المواد المستخدمة سابقاً، وهذا يعني استخدام فعال للطاقة ويمكن تقليل تكلفة المنتجات.
تخلق إعادة التدوير وظائف:
يُوظف الأشخاص لجمع القمامة وفرزها والعمل في مصانع إعادة التدوير، وغيرهم أيضاً يحصل على وظائف تتعلق بالعمل مع وحدات التدوير هذه، وهذا يمكن أن يزيد الوظائف في البلدة.
تبدأ عملية إعادة التدوير الفعالة بقمامة المنزل (المكان الذي تتكون فيه القمامة)، وفي بعض الدول المستحكمة تمد السلطات المنازل بأكياس مزوده بملصقات، من ثم تقوم العائلات بفرز القمامة ووضعهم في المكان المناسب للجمع بعد ذلك، وهذا يجعل العمل أقل صعوبة.
أنواع القمامة التي يتم إعادة تدويرها تتضمن:
المخلفات الورقية:
تشمل المخلفات الورقية الكتب والجرائد والمجلات وصناديق الورق المقوي والأظرف.
المخلفات البلاستيكية:
تشمل الأكياس البلاستيكية وزجاجات المياه والأكياس المطاطية والأغلفة البلاستيكية.
المخلفات الزجاجية:
وهي كل المنتجات الزجاجية كالزجاجات المنكسرة، ويمكن إعادة تدوير زجاجات الجعة والنبيذ.
مخلفات الألومنيوم:
يتم تدوير كل علب المشروبات الغازية وعلب الطماطم والفاكهة وغيرها من العلب. هل تعلم أن طن واحد من علب الألومنيوم تحافظ على أكثر من 207 مليون وحدة حرارية (الوحدة الحرارية البريطانية)، وهو ما يعادل 36 برميل من البترول ، أو 1665 جالون من الغاز.
وعندما يتم جمعهم يرسلون إلى وحدة إعادة التدوير حيث تُجمع كل المخلفات من كل الأنواع وتُسحق و تُصهر وتتحول إلى مواد جديدة.
أهمية وفوائد إعادة تدوير المخلفات:
إعادة التدوير مهم في نواحي عديدة وهي تتضمن:
تساعد إعادة التدوير على حماية البيئة:
وهذا لأن المخلفات القابلة لإعادة التدوير ستُحرق أو ينتهي بها الحال في مكب النفايات.
تحافظ إعادة التدوير على المواد الطبيعية:
إعادة تدوير المخلفات أكثر يعني عدم الاعتماد على بشكل كبير على المصادر الطبيعية التي اُستنفذت بالفعل.
توفر إعادة التدوير الطاقة:
يستهلك إنتاج عناصر من المواد الخام أكثر مما يُستهلك عند إنتاج المواد المستخدمة سابقاً، وهذا يعني استخدام فعال للطاقة ويمكن تقليل تكلفة المنتجات.
تخلق إعادة التدوير وظائف:
يُوظف الأشخاص لجمع القمامة وفرزها والعمل في مصانع إعادة التدوير، وغيرهم أيضاً يحصل على وظائف تتعلق بالعمل مع وحدات التدوير هذه، وهذا يمكن أن يزيد الوظائف في البلدة.
الرابط مصدر المقال
