مخلفات التخمر الناتجة عن عملية إنتاج غاز الإيثانول الحيوي من قصب السكر أيهما أفضل معالجة المخلفات أم استغلالها بشكل جيد؟
تعتبر عملية إنتاج غاز الإيثانول الحيوي من قصب السكر من أهم الصناعات في البرازيل حيث يمكن إنتاجه بأبسط الطرق، وبكميات كبيرة. يستخدم غاز الإيثانول الحيوي كوقود أساسي متجدد ممزوجًا بالبنزين والسولار لزيادة الطاقة الآمنة في البرازيل. وقد ظهرت عدة اهتمامات بيئية حول المنتجات الثانوية الناتجة عن تلك الصناعة.
مخلفات التخمر هي مواد شبه سائلة تنتج عن عملية تكرير وتقطير غاز الإيثانول، علاوة على ذلك، تحتوي على مستويات عالية من عنصر الكبريت، ونسبة قليلة من درجات الحموضة، ولها لون قاتم، وذات رائحة نفاذة، وتنتج بكميات كبيرة أي حوالي ضعف كمية غاز الإيثانول عشرين مرة. تعتبر تقنيات العمليات الحيوية من أهم طرق المعالجة التقليدية التي تستخدم لمعالجة مخلفات الصرف الصحي، أما طرق المعالجة الحديث والمتقدمة التي تستخدم لمعالجة وإدارة المخلفات، ومن أهمها عملية التأكسد، وعملية الهضم اللاهوائي، والعمليات الكيميائية.
وبالرغم من أن معظم استخداماته تدخل في عملية تسميد التربة بالحقن. كما تعمل مخلفات التخمر كعامل رئيسي على زيادة الأرباح ومصادر الدخل القومي للبيئة والتي تشمل قصب السكر حتى عملية إنتاج الإيثانول. كما أن تطبيق بعض الحلول ربما تقدم مصادر إضافية للطاقة. حيث تستغل مخلفات تخمر قصب السكر أفضل استغلال، ومن أهم تلك الاستفادة هي استخدام مخلفات التخمر كمصدر إضافي للطاقة، علاوة على ذلك، إنتاج بعض مكونات علف الحيوانات، كما يساعد على تقليل المياه المستهلكة في الزراعة.
ولم تنتشر استخدام التقنيات المتطورة التي تساعد على صناعة قصب السكر وإنتاج غاز الإيثانول وتقليل الاضطرابات البيئية. بالإضافة إلى ذلك، تقدم عمليات الأكسدة، والكيميائية، والهضم اللاهوائي (بدون أكسجين)، والتخمر الميكروبي تعديلات فعالة مثل تقليل كمية المواد العضوية، والأملاح من خلال تحويلها إلى مواد خام ذات استخدامات بيئية قليلة كأسمدة، ثانيًا، تعمل على تحويل المواد العضوية والغذائية إلى مغذيات كتلة حيوية مصحوبة بزيادة القدرة على ري النباتات، واستصلاح التربة. هذا العرض المقالي الصغير يوضح بشكل مختصر، إجمالي ملخص التعديلات المتطورة أو التي مازالت تحت قيد التطوير في إدارة مخلفات التخمر.
مخلفات التخمر هي مواد شبه سائلة تنتج عن عملية تكرير وتقطير غاز الإيثانول، علاوة على ذلك، تحتوي على مستويات عالية من عنصر الكبريت، ونسبة قليلة من درجات الحموضة، ولها لون قاتم، وذات رائحة نفاذة، وتنتج بكميات كبيرة أي حوالي ضعف كمية غاز الإيثانول عشرين مرة. تعتبر تقنيات العمليات الحيوية من أهم طرق المعالجة التقليدية التي تستخدم لمعالجة مخلفات الصرف الصحي، أما طرق المعالجة الحديث والمتقدمة التي تستخدم لمعالجة وإدارة المخلفات، ومن أهمها عملية التأكسد، وعملية الهضم اللاهوائي، والعمليات الكيميائية.
وبالرغم من أن معظم استخداماته تدخل في عملية تسميد التربة بالحقن. كما تعمل مخلفات التخمر كعامل رئيسي على زيادة الأرباح ومصادر الدخل القومي للبيئة والتي تشمل قصب السكر حتى عملية إنتاج الإيثانول. كما أن تطبيق بعض الحلول ربما تقدم مصادر إضافية للطاقة. حيث تستغل مخلفات تخمر قصب السكر أفضل استغلال، ومن أهم تلك الاستفادة هي استخدام مخلفات التخمر كمصدر إضافي للطاقة، علاوة على ذلك، إنتاج بعض مكونات علف الحيوانات، كما يساعد على تقليل المياه المستهلكة في الزراعة.
ولم تنتشر استخدام التقنيات المتطورة التي تساعد على صناعة قصب السكر وإنتاج غاز الإيثانول وتقليل الاضطرابات البيئية. بالإضافة إلى ذلك، تقدم عمليات الأكسدة، والكيميائية، والهضم اللاهوائي (بدون أكسجين)، والتخمر الميكروبي تعديلات فعالة مثل تقليل كمية المواد العضوية، والأملاح من خلال تحويلها إلى مواد خام ذات استخدامات بيئية قليلة كأسمدة، ثانيًا، تعمل على تحويل المواد العضوية والغذائية إلى مغذيات كتلة حيوية مصحوبة بزيادة القدرة على ري النباتات، واستصلاح التربة. هذا العرض المقالي الصغير يوضح بشكل مختصر، إجمالي ملخص التعديلات المتطورة أو التي مازالت تحت قيد التطوير في إدارة مخلفات التخمر.
الرابط مصدر المقال
