لا يحرق مزارعو الميروت قش المحاصيل: إنهم يخرجون منه
ومع احتدام حرق الأنقاض مسؤولية زيادة التلوث في منطقة العاصمة الوطنية، بدأت أكثر من 50 قرية في ميروت غرب أوتار برادي مبادرة صديقة للبيئة. لقد توقفوا عن حرق مخلفات حقول المحاصيل وأوراق قصب السكر، وبدلًا من ذلك بدأ مزارعوه في تصنيع السماد من الرفات. في هذه العملية-في العام الماضي وحده-تم إطلاق 2.250.000 كيلوجرام من ثاني أكسيد الكربون في البيئة.
تقتصر ممارسة حرق الأنقاض بشكل رئيسي على البنجاب وهاريانا وأوتار براديش. فخلال صيف العام الماضي، خرج أكثر من 250 مزارعًا من 50 قرية من مقاطعة ميروت بملاءة صغيرة تستخدم كميات كبيرة من أوراق قصب قصب السكر، وذلك من أجل الحصول على جودة عالية من السماد العضوي في حفرة سماد كانوار سينغ في قرية أترادا، على سبيل المثال، شراء الأسمدة أكثر من ذلك.
تم استخدام الأسمدة التي أقوم بإعدادها في سماد الحفرة مع مؤسسة المساعدة. أستخدم مخلفات المحاصيل وأخلطها بروث البقر والماء. في 20 يومًا من السماد العضوي أصبح جاهزًا ، قال السيد سينغ للهنودو ، مؤسسة Neer تعمل في مجال الزراعة الصديقة للبيئة على طرق الزراعة الصديقة للبيئة Rajendar Singh ، أحد سكان قرية Narangpur قال أنه لا يحرق المحصول ويستخدمه لصنع الأسمدة ليس فقط توفير المال ولكن أيضا البيئة ، ب مزيد من إثراء التربة.
من رامان كانط ، الذي يرأس المنظمة غير الحكومية ، قال لهيندوه إنه بحرق بقايا المحاصيل فدانًا من المساحة الزراعية ، يتم إطلاق حوالي 45000 كيلوجرام من ثاني أكسيد الكربون في عام واحد "في هذه الحالة ، تمكنا من إنقاذ البيئة من 2.250.000 كيلوغرام من الغاز الذي كان من الممكن أن يتم إطلاقه في الغلاف الجوي "كل ما يحتاجه المرء هو حفرة كومبوست. بعد حفر الحفرة يملأها المزارع بروث البقر وأوراق السكرانية ونفايات الأرز والأعشاب الخضراء والتربة الحقلية من خلال نشر كل محتوى في مشغل بسماكة 4 بوصة واحدة تلو الأخرى ، وتكرار حتى يصل الارتفاع إلى حوالي متر واحد. وأخيرًا ، يضاف الماء إلى المحتوى الذي قاله السيد كانط. هذا النموذج من إنقاذ البيئة من ثاني أكسيد الكربون يتبعه المزارعون البشر من Atrada ، Khaspur ، Putti ، Khatki. Badam، Bhatipura، Nanglamal، Amarpur، itaula، Narangpur، Karnawal، Puthkhas، Dhanpura، Bana. قرى ناساربور ، جايسينجبور وأتورا في ميروت. وقد شجعت وزارتي الزراعة والبيئة والعديد من المؤسسات غير الحكومية الأخرى مزارعي هذه المنطقة على استخدام حفرة التسميد LR وإنقاذ البيئة ".
ترجمة: هبة إبراهيم
تقتصر ممارسة حرق الأنقاض بشكل رئيسي على البنجاب وهاريانا وأوتار براديش. فخلال صيف العام الماضي، خرج أكثر من 250 مزارعًا من 50 قرية من مقاطعة ميروت بملاءة صغيرة تستخدم كميات كبيرة من أوراق قصب قصب السكر، وذلك من أجل الحصول على جودة عالية من السماد العضوي في حفرة سماد كانوار سينغ في قرية أترادا، على سبيل المثال، شراء الأسمدة أكثر من ذلك.
تم استخدام الأسمدة التي أقوم بإعدادها في سماد الحفرة مع مؤسسة المساعدة. أستخدم مخلفات المحاصيل وأخلطها بروث البقر والماء. في 20 يومًا من السماد العضوي أصبح جاهزًا ، قال السيد سينغ للهنودو ، مؤسسة Neer تعمل في مجال الزراعة الصديقة للبيئة على طرق الزراعة الصديقة للبيئة Rajendar Singh ، أحد سكان قرية Narangpur قال أنه لا يحرق المحصول ويستخدمه لصنع الأسمدة ليس فقط توفير المال ولكن أيضا البيئة ، ب مزيد من إثراء التربة.
من رامان كانط ، الذي يرأس المنظمة غير الحكومية ، قال لهيندوه إنه بحرق بقايا المحاصيل فدانًا من المساحة الزراعية ، يتم إطلاق حوالي 45000 كيلوجرام من ثاني أكسيد الكربون في عام واحد "في هذه الحالة ، تمكنا من إنقاذ البيئة من 2.250.000 كيلوغرام من الغاز الذي كان من الممكن أن يتم إطلاقه في الغلاف الجوي "كل ما يحتاجه المرء هو حفرة كومبوست. بعد حفر الحفرة يملأها المزارع بروث البقر وأوراق السكرانية ونفايات الأرز والأعشاب الخضراء والتربة الحقلية من خلال نشر كل محتوى في مشغل بسماكة 4 بوصة واحدة تلو الأخرى ، وتكرار حتى يصل الارتفاع إلى حوالي متر واحد. وأخيرًا ، يضاف الماء إلى المحتوى الذي قاله السيد كانط. هذا النموذج من إنقاذ البيئة من ثاني أكسيد الكربون يتبعه المزارعون البشر من Atrada ، Khaspur ، Putti ، Khatki. Badam، Bhatipura، Nanglamal، Amarpur، itaula، Narangpur، Karnawal، Puthkhas، Dhanpura، Bana. قرى ناساربور ، جايسينجبور وأتورا في ميروت. وقد شجعت وزارتي الزراعة والبيئة والعديد من المؤسسات غير الحكومية الأخرى مزارعي هذه المنطقة على استخدام حفرة التسميد LR وإنقاذ البيئة ".
ترجمة: هبة إبراهيم
الرابط مصدر المقال
