ما هو الوقود الحيوي الذي تتميز به أفريقيا؟
يوفر إنتاج وقود الديزل والإيثانول من الوقود الأحفوري دعم إقتصادي وفوائد بينية، ويشمل ذلك خلق فرص العمل، الوصول إلى الطاقة الحديثة، الحد من التلوث والتخفيف من تغير المناخ، كما يوفر الثبات أمام التقلبات في أسعار الوقود الأحفوري، وحل كهذا يمكن أن يعزز التنمية الريفية عن طريق زيادة دخل صغار المزارعين، وتحسين الإنتاجية الزراعية، ولتلك الأسباب المذكورة، يلعب الوقود الأحفوري دورًا هامًا في تطور أفريقيا.
يتم إنتاج بيوإيثانول قصب السكر بشكل جذاب في القارة الأفريقية، وهو وقود حيوي تجاري أكثر فاعلية من حيث التكلفة وإنتاج الطاقة، والتوازن بين منتجات البيوإيثانول التجاري يتضمن نظام إنتاج يحتوي على العديد من الخطوات هي:
- إنتاج وتجهيز قصب السكر
- تحويل السكر الخام إلى بيوإيثانول وما يتصل به من منتجات
- البحوث والتوزيع وخدمات الدعم المالي والتكنولوجي والتسويق والتصدير
كل هذه العناصر المذكورة لديها إمكانيات كبيرة لإشراك الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية، وخلق فرص للعمل والنمو، تحسين استقرار السوق وتنوع القدرات التجارية.
ما هي أسباب إنتاج البيوإيثانول في أفريقيا بشكل خاص وجذاب؟
- وفرة قصب السكر كمادة أولية لإنتاج البيوإثانول
- الإمكانيات الكبيرة للتوسع الزراعي؛ نظرًا لمعدلات استخدام الأراضي الأقل من 25% في كل من 11 دولة أفريقية على الأقل
- فرصة لزيادة إنتاج السكر وهو أمر مهم لإقتصاد بعض الدول الأفريقية
- كونها صناعة راسخة في بعض الدول الافريقية، حيث توفر فرصًا لإدخال البيوإثانول على أسواق التصدير المحلي والدولي
صناعة بيوإيثانول قصب السكر يقدم العديد من المزايا وتشمل زيادة معدلات غلة المحاصيل لقصب السكر، دمج المزارع الريفية الصغيرة في سلسلة التوريد، فرص التوليد المشترك للطاقة باستخدام تفل قصب السكر، استخدام البيوإيثانول كوقود للطبخ بدلًا من الوقود التقليدي، بالإضافة إلى أن تكنولوجيا إنتاج الايثانول من قصب السكر ناضجة ومثبتة مقارنة بخيارات المواد الخام الأولية الأخرى، ويمكنها توفير فرص إقتصادية حقيقية للعديد من الدول الأفريقية.
بالرغم من أن صناعة السكر والبيوإيثانول الحيوي صناعة ناضجة إلا أن الفرص متاحه للإبتكار في تحسين وتطوير الإنتاج من خلال الإستخدام الفعّال للموارد بما في ذلك الطاقه، في الوقت نفسه هناك تحديات تتعلق بحيازة الأراضي واستخدامها، الأمن الغذائي، الممارسات الزراعية، الإنتاجية، المخاطر البيئية، البنية التحتية، السياسات المؤسسية وجودة ومعايير الوقود في التجارة العالمية.
يتم إنتاج بيوإيثانول قصب السكر بشكل جذاب في القارة الأفريقية، وهو وقود حيوي تجاري أكثر فاعلية من حيث التكلفة وإنتاج الطاقة، والتوازن بين منتجات البيوإيثانول التجاري يتضمن نظام إنتاج يحتوي على العديد من الخطوات هي:
- إنتاج وتجهيز قصب السكر
- تحويل السكر الخام إلى بيوإيثانول وما يتصل به من منتجات
- البحوث والتوزيع وخدمات الدعم المالي والتكنولوجي والتسويق والتصدير
كل هذه العناصر المذكورة لديها إمكانيات كبيرة لإشراك الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية، وخلق فرص للعمل والنمو، تحسين استقرار السوق وتنوع القدرات التجارية.
ما هي أسباب إنتاج البيوإيثانول في أفريقيا بشكل خاص وجذاب؟
- وفرة قصب السكر كمادة أولية لإنتاج البيوإثانول
- الإمكانيات الكبيرة للتوسع الزراعي؛ نظرًا لمعدلات استخدام الأراضي الأقل من 25% في كل من 11 دولة أفريقية على الأقل
- فرصة لزيادة إنتاج السكر وهو أمر مهم لإقتصاد بعض الدول الأفريقية
- كونها صناعة راسخة في بعض الدول الافريقية، حيث توفر فرصًا لإدخال البيوإثانول على أسواق التصدير المحلي والدولي
صناعة بيوإيثانول قصب السكر يقدم العديد من المزايا وتشمل زيادة معدلات غلة المحاصيل لقصب السكر، دمج المزارع الريفية الصغيرة في سلسلة التوريد، فرص التوليد المشترك للطاقة باستخدام تفل قصب السكر، استخدام البيوإيثانول كوقود للطبخ بدلًا من الوقود التقليدي، بالإضافة إلى أن تكنولوجيا إنتاج الايثانول من قصب السكر ناضجة ومثبتة مقارنة بخيارات المواد الخام الأولية الأخرى، ويمكنها توفير فرص إقتصادية حقيقية للعديد من الدول الأفريقية.
بالرغم من أن صناعة السكر والبيوإيثانول الحيوي صناعة ناضجة إلا أن الفرص متاحه للإبتكار في تحسين وتطوير الإنتاج من خلال الإستخدام الفعّال للموارد بما في ذلك الطاقه، في الوقت نفسه هناك تحديات تتعلق بحيازة الأراضي واستخدامها، الأمن الغذائي، الممارسات الزراعية، الإنتاجية، المخاطر البيئية، البنية التحتية، السياسات المؤسسية وجودة ومعايير الوقود في التجارة العالمية.
الرابط مصدر المقال
