اعرف المزيد عن شركة بيرتش للبلاستيك " مدورّون تحت المجهر"
تتشعب قصة بيرتش بلاستيك بتفاصيل كثيرة.
إذ بدأت عام 2001 مع تاجر البلاستيك الذي كان يدير مبنى بمساحة تقدر ب 5000 قدم مربعة، لتصبح اليوم من أكبر العمليات المختصة في إعادة تدوير البلاستيك ما بعد الصناعة في الدولة. لتواصل بيرتش بلاستيك تفوقها وتميّزها.
وجاء على لسان نائب رئيس الشركة: "تشهد بيرتش بلاستيك نموًّا وتوسّعًا هذه السنة مجدّدًا" "خلال 2016، حققنا نموا بنسبة 20 %، ونتوقع تحقيق نسبة 30 % عام 2017." هذا يعني التسوق من أجل برغي تركيب واحد بطول 4،5 إنشات من أجل المساعدة في استمرار الطلب.
أما اليوم، تقدم بيرتش بلاستيك عروضا متنوعة من معالجة البلاستيك والعديد من الخدمات ذات الصلة من مصنعها المتربع على مساحة 70 ألف قدم مربعة. أما بخصوص المواد الخام، فنسبة 90% منها هي من البلاستيك الصناعي المستعمل، إضافة إلى بقية التجميعات الفردية للبلاستيك المستعمل. ومن تلك المواد، تصنّع بيرتش بلاستيك البلاستيك المسحوق، وحبيبات البلاستيك، ومزيج مسحوق البلاستيك، إضافة إلى مركبات مخصصة، ويباع أغلبه في السوق المفتوحة الداخلية.
ورد عن السيد كليري أن بيرتش حافظت على حد أدنى من المخزون يُقدر بمليوني رطل من صمغ الراتنج على الدوام.
أما عملاؤه فمن ضمنهم المشتغلون في القولبة بالحقن، ونفخ عبوات البلاستيك، وعمليات البثق. هؤلاء الزبائن يصنعون، الأنابيب، وصناديق الشحن، ومركبات أنظمة التدفئة، والتهوية، وتكييف الهواء HVAC، والمنتجات الرياضية، والقطع الصناعية، والتجهيزات المعدنية، والحقائب، والأغطية.
وتضم مقرات شركة بيرتش الرئيسية عددًا كبيرًا من المعدّات والمنشآت،
إذ تتضمن 8 خطوط للطحن، وخطًّا للقطع، و3 خطوط لإعادة الطحن، ومحطات للتنظيف، ومخازن للخلط، وخطين لهزازين من أجل الفرز، ومخبرًا، و12 رصيفًا بحريًا، وخلاطًا عالي السرعة من أجل المسحوق، وخطي تركيب براغي.
أما بخصوص صنّاع المعدّات، فبيرتش تستخدم مطاحن وآلات قطع من كل من كومبرلاند، نيلمور،وجينوكس، وفيكوبلان، أما آلات الهزّ فهي من سواكو، إضافة إلى خلاط عالي الكثافة من شركة هينشل، وخط إنتاج من شركة كوماك.
إلى جانب إنتاجها للبلاستيك المعاد تدويره وطرحه للبيع، فبيرتش بلاستيك توفر العديد من خدمات معالجة البلاستيك. من بينها، خدمات البحث والتطوير في الخاص بالتركيب اللولبي المزدوج، مزج المسحوق عالي الكثافة، واختبار دورة حياة البلاستيك، وجميع الخدمات الإضافية الحديثة.
فالتركيب مثلا، يعمل على خط إنتاج التركيب اللولبي المزدوج المعرض للتهوية ذي 43 مليمترًا. كما توفر بيرتش بلاستيك أيضا، المسحوق المخلوط بسرعات بطيئة أو سريعة. بينما تشمل خدمات الاختبارات فحص Izod أو مقاومة التأثير، اختبار الانصهار والسيولة، ودرجة الرماد وقياس المتانة، إضافة إلى اختبار البلاستيك ب FTIR مطياف الأشعة تحت الحمراء.
ويعزو مديرو بيرتش بلاستيك نمو الشركة اليوم، إلى التأكيد المستمر على الاتساق والجودة، موضحين أن الشركة تتعامل فقط مع البلاستيك عالي الجودة، ولا تتاجر مطلقًا في المواد الرخيصة الملوثة.
فكل البلاستيك المطحون يتعرض للصهر، والتسييل ويخضع للاختبار من أجل ضمان جودته الممتازة، كما تمر المواد عبر محطتين من أجل التخلص من أي مخلفات دقيقة أو معادن. ثم بتم تعليب المادة المطحونة في صناديق مبطنة ومغطاة خالية من أي تلوّث.
ويقول كليري: " تتم عملياتنا الشاملة يدويًا، ونبذل جهودا مذهلة، وعناية فائقة لكل صندوق على حدة." "نحن نسعى من أجل تحقيق هدفنا المتمثل في عدم تلقي أي شكوى تتطلب إرجاع المنتج، وإسعاد عملائنا ودفعهم إلى الإنتاجية"
إذ بدأت عام 2001 مع تاجر البلاستيك الذي كان يدير مبنى بمساحة تقدر ب 5000 قدم مربعة، لتصبح اليوم من أكبر العمليات المختصة في إعادة تدوير البلاستيك ما بعد الصناعة في الدولة. لتواصل بيرتش بلاستيك تفوقها وتميّزها.
وجاء على لسان نائب رئيس الشركة: "تشهد بيرتش بلاستيك نموًّا وتوسّعًا هذه السنة مجدّدًا" "خلال 2016، حققنا نموا بنسبة 20 %، ونتوقع تحقيق نسبة 30 % عام 2017." هذا يعني التسوق من أجل برغي تركيب واحد بطول 4،5 إنشات من أجل المساعدة في استمرار الطلب.
أما اليوم، تقدم بيرتش بلاستيك عروضا متنوعة من معالجة البلاستيك والعديد من الخدمات ذات الصلة من مصنعها المتربع على مساحة 70 ألف قدم مربعة. أما بخصوص المواد الخام، فنسبة 90% منها هي من البلاستيك الصناعي المستعمل، إضافة إلى بقية التجميعات الفردية للبلاستيك المستعمل. ومن تلك المواد، تصنّع بيرتش بلاستيك البلاستيك المسحوق، وحبيبات البلاستيك، ومزيج مسحوق البلاستيك، إضافة إلى مركبات مخصصة، ويباع أغلبه في السوق المفتوحة الداخلية.
ورد عن السيد كليري أن بيرتش حافظت على حد أدنى من المخزون يُقدر بمليوني رطل من صمغ الراتنج على الدوام.
أما عملاؤه فمن ضمنهم المشتغلون في القولبة بالحقن، ونفخ عبوات البلاستيك، وعمليات البثق. هؤلاء الزبائن يصنعون، الأنابيب، وصناديق الشحن، ومركبات أنظمة التدفئة، والتهوية، وتكييف الهواء HVAC، والمنتجات الرياضية، والقطع الصناعية، والتجهيزات المعدنية، والحقائب، والأغطية.
وتضم مقرات شركة بيرتش الرئيسية عددًا كبيرًا من المعدّات والمنشآت،
إذ تتضمن 8 خطوط للطحن، وخطًّا للقطع، و3 خطوط لإعادة الطحن، ومحطات للتنظيف، ومخازن للخلط، وخطين لهزازين من أجل الفرز، ومخبرًا، و12 رصيفًا بحريًا، وخلاطًا عالي السرعة من أجل المسحوق، وخطي تركيب براغي.
أما بخصوص صنّاع المعدّات، فبيرتش تستخدم مطاحن وآلات قطع من كل من كومبرلاند، نيلمور،وجينوكس، وفيكوبلان، أما آلات الهزّ فهي من سواكو، إضافة إلى خلاط عالي الكثافة من شركة هينشل، وخط إنتاج من شركة كوماك.
إلى جانب إنتاجها للبلاستيك المعاد تدويره وطرحه للبيع، فبيرتش بلاستيك توفر العديد من خدمات معالجة البلاستيك. من بينها، خدمات البحث والتطوير في الخاص بالتركيب اللولبي المزدوج، مزج المسحوق عالي الكثافة، واختبار دورة حياة البلاستيك، وجميع الخدمات الإضافية الحديثة.
فالتركيب مثلا، يعمل على خط إنتاج التركيب اللولبي المزدوج المعرض للتهوية ذي 43 مليمترًا. كما توفر بيرتش بلاستيك أيضا، المسحوق المخلوط بسرعات بطيئة أو سريعة. بينما تشمل خدمات الاختبارات فحص Izod أو مقاومة التأثير، اختبار الانصهار والسيولة، ودرجة الرماد وقياس المتانة، إضافة إلى اختبار البلاستيك ب FTIR مطياف الأشعة تحت الحمراء.
ويعزو مديرو بيرتش بلاستيك نمو الشركة اليوم، إلى التأكيد المستمر على الاتساق والجودة، موضحين أن الشركة تتعامل فقط مع البلاستيك عالي الجودة، ولا تتاجر مطلقًا في المواد الرخيصة الملوثة.
فكل البلاستيك المطحون يتعرض للصهر، والتسييل ويخضع للاختبار من أجل ضمان جودته الممتازة، كما تمر المواد عبر محطتين من أجل التخلص من أي مخلفات دقيقة أو معادن. ثم بتم تعليب المادة المطحونة في صناديق مبطنة ومغطاة خالية من أي تلوّث.
ويقول كليري: " تتم عملياتنا الشاملة يدويًا، ونبذل جهودا مذهلة، وعناية فائقة لكل صندوق على حدة." "نحن نسعى من أجل تحقيق هدفنا المتمثل في عدم تلقي أي شكوى تتطلب إرجاع المنتج، وإسعاد عملائنا ودفعهم إلى الإنتاجية"
الرابط مصدر المقال
