ما قد تود معرفته عن شركة بيشيني للتعبئة والتغليف البلاستيكي
شركة بيشيني للتعبئة والتغليف البلاستيكي
تعمل شركة "بيشيني" في مجال تعبئة وتغليف الأغذية والمشروبات، والمنتجات الخاصة برعاية الصحة والمنتجات الخاصة، والتي يتم توزيعها على الصعيد العالمي. وتوظف الشركة 108 شخصًا في منشأتها في سان لياندرو، وتحترم سياساتها البيئية المجتمع وتحميه، فضلًا عن صحة وسلامة موظفيها.
القصة
بدأت المحادثة في غرفة ملتقي شبكات التجارة بين تشاك بيرشينغ، مدير التطوير المستمر في بيشيني وروري بك، كبير المدراء؛ حيث قالا أن الشراكة مع (ستوب واست) تتمحور حول الأداء البيئي حيث لم تكن بيشيني تواجه مشاكل، فقد كانوا يتبعون اتجاها بدأته تويوتا من حيث استخدام أنظمة التصنيع الخفيفة، حيث يتم الإبقاء فقط علي الأشياء التي تهم العميل، أما النفايات والعمل غير الضروري والمواد الخام الإضافية والأخطاء فيتم التخلص منها، فقبل فترة طويلة فإن شراكة طبيعية بين بيشيني و(ستوب واست) قد تشكلت على أساس الأهداف المشتركة بينهما.
التحدي
تحسين كفاءة عمليات التصنيع وبرامج إعادة تدوير البلاستيك والكرتون في شركة بيشيني، لتتم برأس مال صغير لتمويل المشاريع البيئية. وكانت بيشيني ملتزمة بالفعل ببناء نظام تصنيع خفيف عندما تواصلوا مع (ستوب واست) للمساعدة حيث كانوا بحاجة إلى المساعدة في الحد من النفايات وتقليل المواد المستخدمة وساعات العمل كذلك، بالإضافة إلى أن الكثير من رقائق البلاستيك القيمة كان يتم التخلص منها، والتي كان من الممكن أن تتحول إلى مواد خام للمنتجات الأخرى، وكانت الفضلات البلاستيكية لشركة بيشيني تتلوث ويتخلص منها بائع إعادة التدوير وكأنها نفايات، فليس فقط أن الشركة قد زادت من كمية نفايتها إنما كانت غير قادرة علي بيع البلاستيك علي أنه قابل لإعادة التدوير!
ويقول تشاك بيرشينغ:
التحديات
الحلول
الفوائد
الحلول
زيادة كفاءة عمليات التصنيع في بيشيني عن طريق التقليل من الرقائق البلاستيكية والقضاء على النفايات غير الضرورية.
إعادة تدوير الكرتون
بعد تحليل النقص في برنامج بيشيني لإعادة تدوير الكرتون قدمت (ستوب واست) منحة صغيرة لمساعدة بيشيني لتسييرعملية إعادة تدوير الكرتون، وكان الحل: تحسين طريقة الجمع ونقل الكرتون في بيشيني من خلال شراء معدات جديدة، حيث يذهب الورق المقوى مباشرة إلى المكبس، وهكذا القضاء على عملية التحميل اليدوي وتفريغ الورق المقوى على المنصات.
تقليل النفايات
خبراء(ستوب واست) قد قيموا العمليات في بيشيني، وحددوا أن هناك كميات كبيرة من الفضلات البلاستيكية كان يتم رميها. وكانت بيشيني تعرف المعدات التي يمكنها إعادة دمج النفايات في نظام إنتاجها وقد قدمت (ستوب واست) تحليلًا لفوائد التكاليف، وكانت النتيجة مواتية، ولكن لسوء الحظ كان رأس المال المتاح في بيشيني محدود للتمويل. لذلك قدمت (ستوب واست) 75 ألف دولار كمنحة لبدأ برنامج تقليل النفايات، واليوم تستخدم بيشيني رقائق البلاستيك بكفاءة أكثر وتقلل من الاستهلاك بمقدار 150 طنًا في السنة.
إعادة تدوير البلاستيك
بحثت (ستوب واست) عن الوضع، وعلمت أن الموظفين كانوا يغمرون الملوثات في صناديق إعادة تدوير البلاستيك؛ لأن صناديق القمامة كانت تقع في أماكن غير صحيحة، وكان إضافة المزيد من صناديق القمامة إصلاح سهل، ولكن (ستوب واست) نفذت أيضًا حملة تثقيفية، وشملت لافتات بيئية اجتماعات تثقيفية مع الموظفين، ونتيجة لذلك فإن تلوث البلاستيك قد انخفض بشكل ملحوظ.
حوافز (ستوب واست)
بيشيني تستفيد من الحوافز المقدمة من (ستوب واست) لتسيير جهود إعادة التدوير (إعادة تدوير البلاستيك والكرتون والورق المختلط)، حيث إن لكل طن جديد يعاد تدويره زيادة على الكمية الأساسية، فإن بيشيني تتلقى 50 دولارًا من (ستوب واست) وتستخدم الشركة هذا المال لشراء شهادات الهدايا للموظفين للتشجيع علي الاستمرارفي المشاركة البيئية.
ويقول جلين ستيجيمان، مدير الحسابات في بيشيني:
وقال تشاك بيرشينغ:
تعمل شركة "بيشيني" في مجال تعبئة وتغليف الأغذية والمشروبات، والمنتجات الخاصة برعاية الصحة والمنتجات الخاصة، والتي يتم توزيعها على الصعيد العالمي. وتوظف الشركة 108 شخصًا في منشأتها في سان لياندرو، وتحترم سياساتها البيئية المجتمع وتحميه، فضلًا عن صحة وسلامة موظفيها.
القصة
بدأت المحادثة في غرفة ملتقي شبكات التجارة بين تشاك بيرشينغ، مدير التطوير المستمر في بيشيني وروري بك، كبير المدراء؛ حيث قالا أن الشراكة مع (ستوب واست) تتمحور حول الأداء البيئي حيث لم تكن بيشيني تواجه مشاكل، فقد كانوا يتبعون اتجاها بدأته تويوتا من حيث استخدام أنظمة التصنيع الخفيفة، حيث يتم الإبقاء فقط علي الأشياء التي تهم العميل، أما النفايات والعمل غير الضروري والمواد الخام الإضافية والأخطاء فيتم التخلص منها، فقبل فترة طويلة فإن شراكة طبيعية بين بيشيني و(ستوب واست) قد تشكلت على أساس الأهداف المشتركة بينهما.
التحدي
تحسين كفاءة عمليات التصنيع وبرامج إعادة تدوير البلاستيك والكرتون في شركة بيشيني، لتتم برأس مال صغير لتمويل المشاريع البيئية. وكانت بيشيني ملتزمة بالفعل ببناء نظام تصنيع خفيف عندما تواصلوا مع (ستوب واست) للمساعدة حيث كانوا بحاجة إلى المساعدة في الحد من النفايات وتقليل المواد المستخدمة وساعات العمل كذلك، بالإضافة إلى أن الكثير من رقائق البلاستيك القيمة كان يتم التخلص منها، والتي كان من الممكن أن تتحول إلى مواد خام للمنتجات الأخرى، وكانت الفضلات البلاستيكية لشركة بيشيني تتلوث ويتخلص منها بائع إعادة التدوير وكأنها نفايات، فليس فقط أن الشركة قد زادت من كمية نفايتها إنما كانت غير قادرة علي بيع البلاستيك علي أنه قابل لإعادة التدوير!
ويقول تشاك بيرشينغ:
"مفتاح نجاحنا كان التزامًا بتقليل كمية النفايات التي نرسلها إلى مكب النفايات و بخفض التكاليف".
التحديات
- الرغبة في اعتماد نظام التصنيع الخفيف.
- محدودية رأس المال لتمويل المشاريع الكبرى.
- أطنان من رقائق البلاستيك القيمة يجري إهدارها.
- التلوث أثناء عملية إعادة تدوير الرقائق البلاستيكية.
الحلول
- البحوث وتحاليل تكلفة الفائدة.
- 75،000 $ مكافأة منع النفايات التجارية.
- 3000 $ منحة صغيرة.
- شراء معدات جديدة من أموال المكافأة.
- حملات تعليمية ولافتات بيئية.
الفوائد
- أكثر من 177 ألف $ من المدخرات.
- 165 ألف دولار من تقليل النفايات؛ و12 ألف دولار للحد من فاتورة القمامة
- 78 ألف دولار في شكل منح بيئية.
- زيادة معدل تحويل النفايات من 58% إلى 90%.
- تحويل النفايات إلى مواد خام قيمة للمنتجات الأخرى.
- زيادة مشاركة الموظفين وفهم الجهود البيئية.
الحلول
زيادة كفاءة عمليات التصنيع في بيشيني عن طريق التقليل من الرقائق البلاستيكية والقضاء على النفايات غير الضرورية.
إعادة تدوير الكرتون
بعد تحليل النقص في برنامج بيشيني لإعادة تدوير الكرتون قدمت (ستوب واست) منحة صغيرة لمساعدة بيشيني لتسييرعملية إعادة تدوير الكرتون، وكان الحل: تحسين طريقة الجمع ونقل الكرتون في بيشيني من خلال شراء معدات جديدة، حيث يذهب الورق المقوى مباشرة إلى المكبس، وهكذا القضاء على عملية التحميل اليدوي وتفريغ الورق المقوى على المنصات.
تقليل النفايات
خبراء(ستوب واست) قد قيموا العمليات في بيشيني، وحددوا أن هناك كميات كبيرة من الفضلات البلاستيكية كان يتم رميها. وكانت بيشيني تعرف المعدات التي يمكنها إعادة دمج النفايات في نظام إنتاجها وقد قدمت (ستوب واست) تحليلًا لفوائد التكاليف، وكانت النتيجة مواتية، ولكن لسوء الحظ كان رأس المال المتاح في بيشيني محدود للتمويل. لذلك قدمت (ستوب واست) 75 ألف دولار كمنحة لبدأ برنامج تقليل النفايات، واليوم تستخدم بيشيني رقائق البلاستيك بكفاءة أكثر وتقلل من الاستهلاك بمقدار 150 طنًا في السنة.
إعادة تدوير البلاستيك
بحثت (ستوب واست) عن الوضع، وعلمت أن الموظفين كانوا يغمرون الملوثات في صناديق إعادة تدوير البلاستيك؛ لأن صناديق القمامة كانت تقع في أماكن غير صحيحة، وكان إضافة المزيد من صناديق القمامة إصلاح سهل، ولكن (ستوب واست) نفذت أيضًا حملة تثقيفية، وشملت لافتات بيئية اجتماعات تثقيفية مع الموظفين، ونتيجة لذلك فإن تلوث البلاستيك قد انخفض بشكل ملحوظ.
حوافز (ستوب واست)
بيشيني تستفيد من الحوافز المقدمة من (ستوب واست) لتسيير جهود إعادة التدوير (إعادة تدوير البلاستيك والكرتون والورق المختلط)، حيث إن لكل طن جديد يعاد تدويره زيادة على الكمية الأساسية، فإن بيشيني تتلقى 50 دولارًا من (ستوب واست) وتستخدم الشركة هذا المال لشراء شهادات الهدايا للموظفين للتشجيع علي الاستمرارفي المشاركة البيئية.
ويقول جلين ستيجيمان، مدير الحسابات في بيشيني:
"تحتاج الشركات إلى تقليل النفايات لخفض التكاليف وكجارة مسؤولة في المجتمع يجب عليها حماية بيئتنا للأجيال القادمة".
وقال تشاك بيرشينغ:
" نصيحتي للشركات الأخرى التي لم تنفذ برامج الحد من النفايات "لا يمكنك تحمل لا"".
الرابط مصدر المقال
