هل يستطيع تيار إعادة التدوير تقديم بديل "لتيرفثالات البولى أثيلين"؟
لقد تلقى البلاستيك المشتق من المادة الحيوية التي تستطيع أن تحل محل مادة (تيرفثالات البولي أثيلين) في تغليف الطعام والشراب موافقة مؤقتة لإعادة التدوير من منظمة صناعية موجودة بأوروبا.
قامت منصة الزجاجة الأوروبية لمادة التيرفثالات البولي أثيلين -وهي مجموعة تطوعية من الخبراء، الذين يقومون بتقييم تأثيرات التكنولوجيا الحديثة على عمليات إعادة التدوير لمادة التيرفثالات البولي أثيلين- بمنح موافقة مؤقتة لإعادة تدوير مادة البولي ثيلينفورنات من خلال زجاجة أنظمة استعادة مادة التيرفثالات البولى أثيلين الحالية.
تعتبر مادة البولي ثيلينفورنات مادة بلاستيكية مبنية على المادة الحيوية، وتشبه مادة التيرفثالات البولي أثيلين، ولكنها تختلف في التركيب الجزيئي، وقد قامت بتحسين مواصفات حاجز الغاز والقوة الميكانيكية العالمية، ولذلك تستطيع منتجات التغليف باستخدام مواد خام أقل لإنتاج مجموعة من الطعام والشراب، والتي تستطيع أن تعيش على الرف لمدة أطول. ومن الممكن أن يُثير الاستعمال الواسع لمادة البولي ثيلنيفورنات قلق صناعة إعادة التدوير حول دخول التغليف المماثل لمادة التيرفثالات البولى أثيلين في تيار المادة مع تقليل الكفاءة. ومن المحتمل أن تدخل مادة البولي ثليلينفورنات في السوق المساهمة بدلاً من التيرفثالات البولي أثيلين -وهي مادة بلاستيكية تم استعادتها على نطاق واسع- وبالرغم من ذلك يقول أحد الخبراء: أنه ليس من المحتمل أن يوجد بديل لمادة التيرفثالات في أي وقت في القريب العاجل.
ولقد تكون(البوليستر) في سينفينا الموجودة بأمستردام، والتي تُعتبر مشروع مشترك بين المواد الكيماوية العالمية لشركة باسف والبحث الدنماركي وشركة أفنتيام المتطورة، وقد وقعت الشركات الموجودة في سينفيينا في النهاية. وقد استغلت ماركات الطعام الرئيسية الأموال في تطوير تكنولوجيا مادة البولي ثليلينفورنات. وتملك سينفينا نبات طيار، وتخطط أيضًا لبناء نبات مرجعي لإنتاج حمض الفراندكاربوكسليك، حاجز البناء الرئيسي لمادة البوليثليلينفورنات. وقد وصف باتريك سكيفرز، المدير التنفيذي لشركة سينفينا في البيان الصحفي الموافقة المؤقتة بأنها حجر الأساس الرئيسي.
تؤكد منصة الزجاج الأوروبية لمادة التيرفثالات البولي أثيلين، أنه من المتوقع أن يستطيع العملاء استعادة أو التخلص من زجاجات مادة البولي ثليلينفورنات بنفس الطريقة المستخدمة مع زجاجات مادة التيرفثالات البولي أثيلين، كما قال سكيفرز في البيان الصحفي. لقد أصبحت إعادة التدوير واحدة من أهم مظاهر صناعة التغليف لكي تواجه مستويات الاقتصاد الدائري. وتؤكد الموافقة المؤقتة عل منصة الزجاج الأوروبية لمادة التيرفثالات البولي أثيلين أننا نستطيع من خلال مادة البولي ثليلينفورنات تقديم الحلول لعملائنا لكي نواجه هذه المستويات.
وقد جاءت موافقة منصة الزجاج الأوروبية الخاصة بمادة التيرفثالات البولي أثيلين بإرسال منتجات مادة البولي ثليلينفورنات من خلال أنظمة استعادة الزجاجة بشروط عديدة، بما في ذلك النسبة المئوية القصوى لاختراق السوق والتي تبلغ 2% أو 500,000 أطنان مترية لمادة البولي ثليلينفورنات خلال عام 2020. وهذا الحجم يتفق مع قدرة النبات المرجعي المخطط في سينفينا. وقد أوضح الاختبار أن إعادة تدوير مادة البولي ثليلينفورنات ليس لها تأثير على الضباب أو التلوين أو المواصفات الأخرى لإعادة تدوير مادة البولي ثليلينفورنات بنسبة 2% من محتوى نسبة مادة التيرفثالات البولي أثيلين طبقًا لمنصة الزجاج الاوروبية الخاصة بمادة التيرفثالات البولي أثيلين.
قامت منصة الزجاجة الأوروبية لمادة التيرفثالات البولي أثيلين -وهي مجموعة تطوعية من الخبراء، الذين يقومون بتقييم تأثيرات التكنولوجيا الحديثة على عمليات إعادة التدوير لمادة التيرفثالات البولي أثيلين- بمنح موافقة مؤقتة لإعادة تدوير مادة البولي ثيلينفورنات من خلال زجاجة أنظمة استعادة مادة التيرفثالات البولى أثيلين الحالية.
تعتبر مادة البولي ثيلينفورنات مادة بلاستيكية مبنية على المادة الحيوية، وتشبه مادة التيرفثالات البولي أثيلين، ولكنها تختلف في التركيب الجزيئي، وقد قامت بتحسين مواصفات حاجز الغاز والقوة الميكانيكية العالمية، ولذلك تستطيع منتجات التغليف باستخدام مواد خام أقل لإنتاج مجموعة من الطعام والشراب، والتي تستطيع أن تعيش على الرف لمدة أطول. ومن الممكن أن يُثير الاستعمال الواسع لمادة البولي ثيلنيفورنات قلق صناعة إعادة التدوير حول دخول التغليف المماثل لمادة التيرفثالات البولى أثيلين في تيار المادة مع تقليل الكفاءة. ومن المحتمل أن تدخل مادة البولي ثليلينفورنات في السوق المساهمة بدلاً من التيرفثالات البولي أثيلين -وهي مادة بلاستيكية تم استعادتها على نطاق واسع- وبالرغم من ذلك يقول أحد الخبراء: أنه ليس من المحتمل أن يوجد بديل لمادة التيرفثالات في أي وقت في القريب العاجل.
ولقد تكون(البوليستر) في سينفينا الموجودة بأمستردام، والتي تُعتبر مشروع مشترك بين المواد الكيماوية العالمية لشركة باسف والبحث الدنماركي وشركة أفنتيام المتطورة، وقد وقعت الشركات الموجودة في سينفيينا في النهاية. وقد استغلت ماركات الطعام الرئيسية الأموال في تطوير تكنولوجيا مادة البولي ثليلينفورنات. وتملك سينفينا نبات طيار، وتخطط أيضًا لبناء نبات مرجعي لإنتاج حمض الفراندكاربوكسليك، حاجز البناء الرئيسي لمادة البوليثليلينفورنات. وقد وصف باتريك سكيفرز، المدير التنفيذي لشركة سينفينا في البيان الصحفي الموافقة المؤقتة بأنها حجر الأساس الرئيسي.
تؤكد منصة الزجاج الأوروبية لمادة التيرفثالات البولي أثيلين، أنه من المتوقع أن يستطيع العملاء استعادة أو التخلص من زجاجات مادة البولي ثليلينفورنات بنفس الطريقة المستخدمة مع زجاجات مادة التيرفثالات البولي أثيلين، كما قال سكيفرز في البيان الصحفي. لقد أصبحت إعادة التدوير واحدة من أهم مظاهر صناعة التغليف لكي تواجه مستويات الاقتصاد الدائري. وتؤكد الموافقة المؤقتة عل منصة الزجاج الأوروبية لمادة التيرفثالات البولي أثيلين أننا نستطيع من خلال مادة البولي ثليلينفورنات تقديم الحلول لعملائنا لكي نواجه هذه المستويات.
وقد جاءت موافقة منصة الزجاج الأوروبية الخاصة بمادة التيرفثالات البولي أثيلين بإرسال منتجات مادة البولي ثليلينفورنات من خلال أنظمة استعادة الزجاجة بشروط عديدة، بما في ذلك النسبة المئوية القصوى لاختراق السوق والتي تبلغ 2% أو 500,000 أطنان مترية لمادة البولي ثليلينفورنات خلال عام 2020. وهذا الحجم يتفق مع قدرة النبات المرجعي المخطط في سينفينا. وقد أوضح الاختبار أن إعادة تدوير مادة البولي ثليلينفورنات ليس لها تأثير على الضباب أو التلوين أو المواصفات الأخرى لإعادة تدوير مادة البولي ثليلينفورنات بنسبة 2% من محتوى نسبة مادة التيرفثالات البولي أثيلين طبقًا لمنصة الزجاج الاوروبية الخاصة بمادة التيرفثالات البولي أثيلين.
الرابط مصدر المقال
