تعرف على المكونات الرئيسية السرية لحديقتك!

مهمة إنماء جميع النباتات!
إذا كنت بستاني للنباتات العضوية، إذًا سوف تصبح مسروراً عندما تعلم بسر نمو هذه النباتات بطريقة مغذية، وهو داخل مخزنك وهو المولاس.
منذ سنوات، يستخدم البستانيون الدبس العضوي كسماد طبيعي. والكثير أكد على أنه ساعد على تحسن الطعم والجودة والكمية المنتجة للمحاصيل. حتى البستانيون الذين يفتقرون إلى الفوائد الغذائية للتربة ، طوروا طرقًا لدمج دبس السكر في أنظمتهم حتى لا يفوتوا فوائده.

لذا لما دبس السكر مهم في زراعة الحدائق ؟ دعونا نوضح لكم
· دبس السكر يوفر غذاء فعال للنباتات:
صرحت مشاتل أر سي دبليو في مدينة هيوستن  ولاية تكساس أن من أعظم الفوائد في استخدام الدبس كسماد للنباتات حيث إنها تساعد على إنتاج بكتيريا صحية في التربة. والغذاء المفضل للبكتيريا هو السكر. وكلما زادت كمية السكر، كلما كان نمو البكتريا أسرع. حيث تستطيع البكتريا نشر العناصر الغذائية في التربة التي تستطيع النباتات لديك امتصاصه.

· يستطيع دبس السكر مساعدتك في إنتاج محصول ذات كمية كبيرة:
صرح بيج بيلوم هيدروبونكس (مركز حدائق في توناواندا) أن كلما كان النبات لديه عناصر غذائية عالية، كانت احتمالية الإنتاج أعلى في الجودة والكمية.

· يساعد دبس السكر في الحصول على مذاق جيد:
من الطبيعي أنه حلو المذاق، يؤكد بعض المزارعين أنه يساعد على تحسين المذاق للخضروات والفاكهة (بيج بيلوم هيدروبونكس)

· يعتبر دبس السكر سماد متعدد الاستخدام:
بعد تخفيفه، يؤكد البستانيون أنه يمكن وضعه مباشرةُ في التربة، أو إضافته إلي قنوات الزراعة المائية أو أن يتم رشه مباشرة على أوراق النبات. باستخدام أي طريقة من هذه الطرق سوف يصل العلاج للنبات.

· يبعد دبس السكر الحشرات:
يمكن أن يصبح هذا غريباً ولكن هذه الحقيقة! وأوضحت مشاتل أر سي دبلو أن الدبس يزيد من نسبة السكر في النباتات، لو أكلت حشرة من النبات، سوف تموت.
لو أنت بستاني للزراعة المائية، إذن يوصي الموقع الخاص بها خلط 1 جزء من دبس السكر مع 100 جزء من الماء المغلي وتأكد من أن الخليط يذوب تمامًا واتركه باردًا قبل إضافته إلي نظامك الزراعي.

هل أنت مهتم بتجربة استخدام دبس السكر في حديقتك ؟ تأكد من استخدام دبس السكر من النوع العضوي، أسود، غير معالج بمادة الكبريت، منذ أنه يحتوي على أكبر عدد من الفيتامينات والمعادن مثل الحديد والمغنيسيوم والنحاس والكالسيوم.

الرابط مصدر المقال

هدير يوسف محمد

هدير يوسف محمد

مترجمين المقال