برنامج تجميع البطارية يرى نجاح الاستخدام الأحادي!
قد أعلنت الدعوة الثانية للتدويرعن الأحجام القياسية، حيث أنها توسع تركيزها وراء مجال البطاريات القابلة لإعادة الشحن.
وفي عام 2016 زاد إجمالي تجميع منظمة البطارية أحادية الاستخدام بنسبة 158% في عام 2015، وقام البرنامج بتجميع أكثر من 4.5 مليون جنيه بسبب الاستخدام الأحادي للبطاريات الموجود في كندا، وتجميع حوالي 1.5 مليون في الولايات المتحدة، وتمثل هذه المبالغ سوياًحوالي 40% من إجمالي 14 مليون جنيه من جميع أنواع البطاريات المُجمعة في الدولتين.
وطبقًا لمجموعة الإشراف في التقرير السنوي لعام 2016؛ "فإننا نتوقع أن يستمرهذا الاتجاه بسبب عدد الإلكترونيات التي تعمل بالبطارية وعدد لعب الأطفال ومعدلات أدوات الطاقة" وقد لوحظ أيضًا أن الارتفاع المستمر لإعادة تدوير البطاريات أحادية الاستخدام، يعيد كتابة البيئة لإعادة تدوير البطارية ولم نعد نستطيع تجنب تأثيرها على تجميع البطاريات.
وفي العام الماضي بدأت الدعوة الثانية لإعادة التدوير بتنفيذ قواعد أصحاب المصانع، في ظل قانون المسئولية للمنتج الممتد الجديد للبطاريات أحادية الاستخدام. ولم يحتفظ أصحاب المصانع في الولايات المتحدة الأمريكية بتجميع البطاريات أحادية الاستخدام؛ لأنها لا تعتبر نفايات خطيرة مثل البطاريات التي يعاد شحنها.
ولكن الدعوة الثانية لإعادة التدوير تعمل على نقل مراكز عديدة لتجميع البطاريات التي يُعاد شحنها إلي أماكن لجميع البطاريات، وتمول عن طريق رسوم التجميع ويقوم العملاء بدفعها.
ومن المتوقع أن تنتشر هذه الأماكن هذا العام. فقد أصبحت إعادة تدوير جميع البطاريات ضرورة على المستوى المحلي، يُلزمها المجتمع حيث تنفجرعدد من الإلكترونيات المعالجة وتزداد الحاجة إلى إعادة التدويرالمناسب، طبقاً للتقرير.
وفي عام 2016 بدأنا في تبديل نموذج العمل الخاص بنا في الولايات المتحدة لكي يستوعب تدفق إيرادات جميع البطاريات التي تدمج الاستثمارالتطوعي من المشرفين على الصناعة، من أجل إعادة تدويرالبطاريات التي يعاد شحنها وأتعاب موقع التجميع من أجل البطاريات أحادية الاستخدام.
وفي عام 2016 زاد إجمالي تجميع منظمة البطارية أحادية الاستخدام بنسبة 158% في عام 2015، وقام البرنامج بتجميع أكثر من 4.5 مليون جنيه بسبب الاستخدام الأحادي للبطاريات الموجود في كندا، وتجميع حوالي 1.5 مليون في الولايات المتحدة، وتمثل هذه المبالغ سوياًحوالي 40% من إجمالي 14 مليون جنيه من جميع أنواع البطاريات المُجمعة في الدولتين.
وطبقًا لمجموعة الإشراف في التقرير السنوي لعام 2016؛ "فإننا نتوقع أن يستمرهذا الاتجاه بسبب عدد الإلكترونيات التي تعمل بالبطارية وعدد لعب الأطفال ومعدلات أدوات الطاقة" وقد لوحظ أيضًا أن الارتفاع المستمر لإعادة تدوير البطاريات أحادية الاستخدام، يعيد كتابة البيئة لإعادة تدوير البطارية ولم نعد نستطيع تجنب تأثيرها على تجميع البطاريات.
وفي العام الماضي بدأت الدعوة الثانية لإعادة التدوير بتنفيذ قواعد أصحاب المصانع، في ظل قانون المسئولية للمنتج الممتد الجديد للبطاريات أحادية الاستخدام. ولم يحتفظ أصحاب المصانع في الولايات المتحدة الأمريكية بتجميع البطاريات أحادية الاستخدام؛ لأنها لا تعتبر نفايات خطيرة مثل البطاريات التي يعاد شحنها.
ولكن الدعوة الثانية لإعادة التدوير تعمل على نقل مراكز عديدة لتجميع البطاريات التي يُعاد شحنها إلي أماكن لجميع البطاريات، وتمول عن طريق رسوم التجميع ويقوم العملاء بدفعها.
ومن المتوقع أن تنتشر هذه الأماكن هذا العام. فقد أصبحت إعادة تدوير جميع البطاريات ضرورة على المستوى المحلي، يُلزمها المجتمع حيث تنفجرعدد من الإلكترونيات المعالجة وتزداد الحاجة إلى إعادة التدويرالمناسب، طبقاً للتقرير.
وفي عام 2016 بدأنا في تبديل نموذج العمل الخاص بنا في الولايات المتحدة لكي يستوعب تدفق إيرادات جميع البطاريات التي تدمج الاستثمارالتطوعي من المشرفين على الصناعة، من أجل إعادة تدويرالبطاريات التي يعاد شحنها وأتعاب موقع التجميع من أجل البطاريات أحادية الاستخدام.
الرابط مصدر المقال
