إعادة التدوير عبر العصور
في سلسلة المقالات هذه سوف نستعرض إعادة التدوير عبر العصور،آخذين في الاعتبار
التغير في العقليات والتصرفات والمدخرات البيئية والتكاليف المختلفة، وخلال هذا الاسبوع سوف نلقي الضوء على فترة السبعينات.
تتميز هذا الفترة بوجود طاقة أقل وتكلفة أقل لأسباب كثيرة، بعد النجاحات التي حققتها إعادة التدوير في الستينات، جاءت فترة السبعينات بالعديد من الأفكار والاستثمارات من مصادر متعددة. كانت لا تزال الثورة جارية والمجتمعات تسهم بجهد مشترك في المشاركة بالأفكار والحلول ولكن بعد وقت قصير أدرك العالم ان الصناع هم من يمتلكون مفتاح الوصول لمستقبل أكثر تطورا في مجال إعادة التدوير وذلك عن طريق تطوير المنتجات التي تسهل معالجتها صناعتها من مواد معاد تدويرها.
فهمت هذه الشركات أن المنتجات الجديدة تستهلك طاقة أقل وذلك سوف يوفر لهم بعض التكاليف وتمدهم بسبب واضحاً للتغيير.
بداية الطريق:-
بدأ التجميع في بداية السبعينات والتي أصبح فيها إعادة التدوير بمثابة شخص مشهور حيث تم قبول هذه الصناعة على أنها طريقة متقدمة تماماً للإنتاج مقارنة باستخدام المواد الخام.
وقد بدأ (روز روان) فكرة اعادة التدويروهو يعد أحد رواد صناعه إعادة التدوير والذي عمل بعد ذلك علي تشجيع استخدام أدوات أخري كثيرة صديقة للبيئة. حيث بدأ بفكرة إعادة تدوير المقطورات وأثناء عمله كمدير تسويق بشركة تنتج هذه المقطورات،بدأ (روان) في مرة إعادة تدويرمحلية مازلنا نراها حتي يومنا هذا.
من المؤكد أننا لدينا الآن شاحنات تحدي بالمواد القابلة لإعادة التدوير ولكن في الماضي كانت تثبت الشاحنه علي خلفية عربه إدارة النفايات التي سمحت بحدوث كلا التجميعتين بجانب النفايات المحلية.وعلي الاغلب لم تكن تجميع او المخلفات التي لدينا الآن بجانب الطريق موجودة بعد نهاية فترة السبعينات.
وكانت اول تجميعة من نصيب الصحف وبعد ذلك بدأت الخطة الشهري في عام 1973 في (بيركلي) في كاليفورنيا.
من أيضاً اتجه لنفس الفعل؟؟
في عام 1975 وهو العام الذي ظهر فيه فريق ( مونتي بيتون)والكأس المقدس، قررت شركة كوكاكولا طرح الكأس المقدس خاصتها واستمرإنتاج هذا الكأس عشر سنوات الي أن انتهي بتسميته (easy goer) ولكن علي الرغم من ذلك كان طرح زجاجات بلاستيكية خفيفه معاد تدويرها علامة في تاريخها. كان وزن سته زجاجات معاد تدويرها أقل من زجاجات واحدة مصنوعه من الزجاج واستهلكت الفئة الأولي طاقة أقل لانتاجها ونقلها في كل الدورة .
كانت الزجاجات أقل في الحجم ولكنها متساوية في سعه السائلحيث تمتلك جوانب أكثر دقة. وقد سمحت عملية إعادة التدوير باستخدام مراكز التدوير المحلية لإعادة استخدام الزجاجات حيث تمت معالجتها الي زجاجات من نوع ( easy goer)
بنهاية السبعينات بالقرب من موت السيد (بيرسلي) أصدرت الولايات المتحدة قراراً فيدرالياً للحد من تلوث المياة وقت سبب هذا القرار بزيادة الطلب علي الورق الأبيض حيث يسهل إعادة تدويره وأرخص في الصناعه من الورق الذي لم يستخدم من ذي قبل.
وقد وضعت هذا النزعه حدا النسبة العالية لتلوث المياة مما جعل إعادة تدوير الورق هو البديل القابل للتطبيق.
شهدت إعادة التدوير في السبعينات انتعاش كبير حيث زادت نسبة التدوير بنسبة 50% ولكنها ظلت حتي فترة التسعينات هي الاتجاه السائد في الصناعة.
الاسبوع القادم سوف نستعرض فترة الثمانينيات حيث تعتبر هذه الفترة هي الجسر الذي يفصل بين الازدهار وإعادة التدوير اليومي الحديث.
الآن الق نظرة علي هذا الخطوات الرائعه لإعادة التدوير منزليا منذ عام 1970
1-قم بتقطيع بطاقات التهنئة بالكريسمس وبطاقات التهنئة الاخري وحافظ علي الأجزاء النظيفة في ملف في المطبخ لاستخدامها في كتابة قائمة المشتروات او كتابة ملحوظات لبائع الحليب، إلخ
2-قم بغسل وحفظ الأوعية الزجاجية الفارغة من الميونيز والمنتجات الاخري واستخدمها في تخزين الطعام وحفظ العصائر في الثلاجة
يمكنك استخدام علب المايونيز الطويلة لوضع السكر والملح والدقيق والريال حيث أنها أفضل من العلب الكرتونية او مغلفاتها الأصلية .
تعتبر المرطبات القصيرة ممتازة لحفظ بقايا الطعام في الثلاجة.
3-استخدم أغطية علي القهوة كواقيات للزجاج وأيضا لمنع أرجل الأثاث من الحفر في البساط
4- علب القهوة التي يوج بها تجويف في القاع او مزينة بورق الالمونيوم يمكن استخدامها كاصيص مناسب الورود
5-استخدم بذور النباتات التي قمت باكلها مثل التفاح والبرتقال والليمون والفلفل الاخضر والأفوكادو لزراعة نباتات جديدة.
6-احفظ كل ورق اللف والخيط القابل لإعادة الاستخدام حيث يستعمل ورق اللف السميك في عمل إطار ممتاز للصور.
7-يمكنك تقطيع شراشف السرير التي تاكلت من المنتصف كثيراً والأطراف التي لم تتآكل بشكل كامل ثم تقوم بجمعهم معاً لعمل منتصف جديد وتحتاج هذه العملية لوقت قصير لعمل أطراف جديدة والتي كانت سابقاً تقع في المنتصف ولكنها توفر ثمن شرشف جديد
أغطية الوسائد المتكاملة والمصنوعة من شراشف بالية يمكنك القاؤها في كيس المهملات
8-مناشف الحمام والتي تآكلت أيضاً من المنتصف يمكنك تقطيعها نصفين واستخدامها كمنشفه لليد واستخدام القطع السليمة بعد ذلك كفوطة لغسيل الاطباق ثم في النهاية للتنظيف وتلميع الأحذية.
9- أغطية البيلو فيلم والحقائب البلاستيكية تستخدم استخدامات كثيرة منها كحافظة للملابس خلال التنظيف الجاف وفي تخزين البطاطين والسترات كما أنها تستخدم كغطاء واقي لطاولة الكي والحقائب الصغيرة وأشياء أخري من الغبار.
10- تعتبر حقائب البيلوفييم الأصغر حجماً غطاءاً جيداً المراوح وأدوات المطبخ وحقائب اليد والأحذية والقفازات فعندما نسافر تبقي هذة الأشياء نظيفة وأمنة من الانسكاب المفاجئ.
في سلسلة المقالات هذه سوف نستعرض إعادة التدوير عبر العصور،آخذين في الاعتبار
التغير في العقليات والتصرفات والمدخرات البيئية والتكاليف المختلفة، وخلال هذا الاسبوع سوف نلقي الضوء على فترة السبعينات.
تتميز هذا الفترة بوجود طاقة أقل وتكلفة أقل لأسباب كثيرة، بعد النجاحات التي حققتها إعادة التدوير في الستينات، جاءت فترة السبعينات بالعديد من الأفكار والاستثمارات من مصادر متعددة.
كانت لا تزال الثورة جارية والمجتمعات تسهم بجهد مشترك في المشاركة بالأفكار والحلول ولكن بعد وقت قصير أدرك العالم ان الصناع هم من يمتلكون مفتاح الوصول لمستقبل أكثر تطورا في مجال إعادة التدوير وذلك عن طريق تطوير المنتجات التي تسهل معالجتها صناعتها من مواد معاد تدويرها.
فهمت هذه الشركات أن المنتجات الجديدة تستهلك طاقة أقل وذلك سوف يوفر لهم بعض التكاليف وتمدهم بسبب واضحاً للتغيير.
بداية الطريق:-
بدأ التجميع في بداية السبعينات والتي أصبح فيها إعادة التدوير بمثابة شخص مشهور حيث تم قبول هذه الصناعة على أنها طريقة متقدمة تماماً للإنتاج مقارنة باستخدام المواد الخام.
وقد بدأ (روز روان) فكرة اعادة التدويروهو يعد أحد رواد صناعه إعادة التدوير والذي عمل بعد ذلك علي تشجيع استخدام أدوات أخري كثيرة صديقة للبيئة. حيث بدأ بفكرة إعادة تدوير المقطورات وأثناء عمله كمدير تسويق بشركة تنتج هذه المقطورات،بدأ (روان) في مرة إعادة تدويرمحلية مازلنا نراها حتي يومنا هذا.
من المؤكد أننا لدينا الآن شاحنات تحدي بالمواد القابلة لإعادة التدوير ولكن في الماضي كانت تثبت الشاحنه علي خلفية عربه إدارة النفايات التي سمحت بحدوث كلا التجميعتين بجانب النفايات المحلية.وعلي الاغلب لم تكن تجميع او المخلفات التي لدينا الآن بجانب الطريق موجودة بعد نهاية فترة السبعينات.
وكانت اول تجميعة من نصيب الصحف وبعد ذلك بدأت الخطة الشهري في عام 1973 في (بيركلي) في كاليفورنيا.
من أيضاً اتجه لنفس الفعل؟؟
في عام 1975 وهو العام الذي ظهر فيه فريق ( مونتي بيتون)والكأس المقدس، قررت شركة كوكاكولا طرح الكأس المقدس خاصتها واستمرإنتاج هذا الكأس عشر سنوات الي أن انتهي بتسميته (easy goer) ولكن علي الرغم من ذلك كان طرح زجاجات بلاستيكية خفيفه معاد تدويرها علامة في تاريخها.
كان وزن سته زجاجات معاد تدويرها أقل من زجاجات واحدة مصنوعه من الزجاج واستهلكت الفئة الأولي طاقة أقل لانتاجها ونقلها في كل الدورة .
كانت الزجاجات أقل في الحجم ولكنها متساوية في سعه السائلحيث تمتلك جوانب أكثر دقة. وقد سمحت عملية إعادة التدوير باستخدام مراكز التدوير المحلية لإعادة استخدام الزجاجات حيث تمت معالجتها الي زجاجات من نوع ( easy goer)
بنهاية السبعينات بالقرب من موت السيد (بيرسلي) أصدرت الولايات المتحدة قراراً فيدرالياً للحد من تلوث المياة وقت سبب هذا القرار بزيادة الطلب علي الورق الأبيض حيث يسهل إعادة تدويره وأرخص في الصناعه من الورق الذي لم يستخدم من ذي قبل.
وقد وضعت هذا النزعه حدا النسبة العالية لتلوث المياة مما جعل إعادة تدوير الورق هو البديل القابل للتطبيق.
شهدت إعادة التدوير في السبعينات انتعاش كبير حيث زادت نسبة التدوير بنسبة 50% ولكنها ظلت حتي فترة التسعينات هي الاتجاه السائد في الصناعة.
الاسبوع القادم سوف نستعرض فترة الثمانينيات حيث تعتبر هذه الفترة هي الجسر الذي يفصل بين الازدهار وإعادة التدوير اليومي الحديث.
الآن الق نظرة علي هذا الخطوات الرائعه لإعادة التدوير منزليا منذ عام 1970
1-قم بتقطيع بطاقات التهنئة بالكريسمس وبطاقات التهنئة الاخري وحافظ علي الأجزاء النظيفة في ملف في المطبخ لاستخدامها في كتابة قائمة المشتروات او كتابة ملحوظات لبائع الحليب، إلخ
2-قم بغسل وحفظ الأوعية الزجاجية الفارغة من الميونيز والمنتجات الاخري واستخدمها في تخزين الطعام وحفظ العصائر في الثلاجة
يمكنك استخدام علب المايونيز الطويلة لوضع السكر والملح والدقيق والريال حيث أنها أفضل من العلب الكرتونية او مغلفاتها الأصلية. تعتبر المرطبات القصيرة ممتازة لحفظ بقايا الطعام في الثلاجة.
3-استخدم أغطية علي القهوة كواقيات للزجاج وأيضا لمنع أرجل الأثاث من الحفر في البساط
4- علب القهوة التي يوج بها تجويف في القاع او مزينة بورق الالمونيوم يمكن استخدامها كاصيص مناسب الورود
5-استخدم بذور النباتات التي قمت باكلها مثل التفاح والبرتقال والليمون والفلفل الاخضر والأفوكادو لزراعة نباتات جديدة.
6-احفظ كل ورق اللف والخيط القابل لإعادة الاستخدام حيث يستعمل ورق اللف السميك في عمل إطار ممتاز للصور.
7-يمكنك تقطيع شراشف السرير التي تاكلت من المنتصف كثيراً والأطراف التي لم تتآكل بشكل كامل ثم تقوم بجمعهم معاً لعمل منتصف جديد وتحتاج هذه العملية لوقت قصير لعمل أطراف جديدة والتي كانت سابقاً تقع في المنتصف ولكنها توفر ثمن شرشف جديد
أغطية الوسائد المتكاملة والمصنوعة من شراشف بالية يمكنك القاؤها في كيس المهملات
8-مناشف الحمام والتي تآكلت أيضاً من المنتصف يمكنك تقطيعها نصفين واستخدامها كمنشفه لليد واستخدام القطع السليمة بعد ذلك كفوطة لغسيل الاطباق ثم في النهاية للتنظيف وتلميع الأحذية.
9- أغطية البيلو فيلم والحقائب البلاستيكية تستخدم استخدامات كثيرة منها كحافظة للملابس خلال التنظيف الجاف وفي تخزين البطاطين والسترات كما أنها تستخدم كغطاء واقي لطاولة الكي والحقائب الصغيرة وأشياء أخري من الغبار.
10- تعتبر حقائب البيلوفييم الأصغر حجماً غطاءاً جيداً المراوح وأدوات المطبخ وحقائب اليد والأحذية والقفازات فعندما نسافر تبقي هذة الأشياء نظيفة وأمنة من الانسكاب المفاجئ.
التغير في العقليات والتصرفات والمدخرات البيئية والتكاليف المختلفة، وخلال هذا الاسبوع سوف نلقي الضوء على فترة السبعينات.
تتميز هذا الفترة بوجود طاقة أقل وتكلفة أقل لأسباب كثيرة، بعد النجاحات التي حققتها إعادة التدوير في الستينات، جاءت فترة السبعينات بالعديد من الأفكار والاستثمارات من مصادر متعددة. كانت لا تزال الثورة جارية والمجتمعات تسهم بجهد مشترك في المشاركة بالأفكار والحلول ولكن بعد وقت قصير أدرك العالم ان الصناع هم من يمتلكون مفتاح الوصول لمستقبل أكثر تطورا في مجال إعادة التدوير وذلك عن طريق تطوير المنتجات التي تسهل معالجتها صناعتها من مواد معاد تدويرها.
فهمت هذه الشركات أن المنتجات الجديدة تستهلك طاقة أقل وذلك سوف يوفر لهم بعض التكاليف وتمدهم بسبب واضحاً للتغيير.
بداية الطريق:-
بدأ التجميع في بداية السبعينات والتي أصبح فيها إعادة التدوير بمثابة شخص مشهور حيث تم قبول هذه الصناعة على أنها طريقة متقدمة تماماً للإنتاج مقارنة باستخدام المواد الخام.
وقد بدأ (روز روان) فكرة اعادة التدويروهو يعد أحد رواد صناعه إعادة التدوير والذي عمل بعد ذلك علي تشجيع استخدام أدوات أخري كثيرة صديقة للبيئة. حيث بدأ بفكرة إعادة تدوير المقطورات وأثناء عمله كمدير تسويق بشركة تنتج هذه المقطورات،بدأ (روان) في مرة إعادة تدويرمحلية مازلنا نراها حتي يومنا هذا.
من المؤكد أننا لدينا الآن شاحنات تحدي بالمواد القابلة لإعادة التدوير ولكن في الماضي كانت تثبت الشاحنه علي خلفية عربه إدارة النفايات التي سمحت بحدوث كلا التجميعتين بجانب النفايات المحلية.وعلي الاغلب لم تكن تجميع او المخلفات التي لدينا الآن بجانب الطريق موجودة بعد نهاية فترة السبعينات.
وكانت اول تجميعة من نصيب الصحف وبعد ذلك بدأت الخطة الشهري في عام 1973 في (بيركلي) في كاليفورنيا.
من أيضاً اتجه لنفس الفعل؟؟
في عام 1975 وهو العام الذي ظهر فيه فريق ( مونتي بيتون)والكأس المقدس، قررت شركة كوكاكولا طرح الكأس المقدس خاصتها واستمرإنتاج هذا الكأس عشر سنوات الي أن انتهي بتسميته (easy goer) ولكن علي الرغم من ذلك كان طرح زجاجات بلاستيكية خفيفه معاد تدويرها علامة في تاريخها. كان وزن سته زجاجات معاد تدويرها أقل من زجاجات واحدة مصنوعه من الزجاج واستهلكت الفئة الأولي طاقة أقل لانتاجها ونقلها في كل الدورة .
كانت الزجاجات أقل في الحجم ولكنها متساوية في سعه السائلحيث تمتلك جوانب أكثر دقة. وقد سمحت عملية إعادة التدوير باستخدام مراكز التدوير المحلية لإعادة استخدام الزجاجات حيث تمت معالجتها الي زجاجات من نوع ( easy goer)
بنهاية السبعينات بالقرب من موت السيد (بيرسلي) أصدرت الولايات المتحدة قراراً فيدرالياً للحد من تلوث المياة وقت سبب هذا القرار بزيادة الطلب علي الورق الأبيض حيث يسهل إعادة تدويره وأرخص في الصناعه من الورق الذي لم يستخدم من ذي قبل.
وقد وضعت هذا النزعه حدا النسبة العالية لتلوث المياة مما جعل إعادة تدوير الورق هو البديل القابل للتطبيق.
شهدت إعادة التدوير في السبعينات انتعاش كبير حيث زادت نسبة التدوير بنسبة 50% ولكنها ظلت حتي فترة التسعينات هي الاتجاه السائد في الصناعة.
الاسبوع القادم سوف نستعرض فترة الثمانينيات حيث تعتبر هذه الفترة هي الجسر الذي يفصل بين الازدهار وإعادة التدوير اليومي الحديث.
الآن الق نظرة علي هذا الخطوات الرائعه لإعادة التدوير منزليا منذ عام 1970
1-قم بتقطيع بطاقات التهنئة بالكريسمس وبطاقات التهنئة الاخري وحافظ علي الأجزاء النظيفة في ملف في المطبخ لاستخدامها في كتابة قائمة المشتروات او كتابة ملحوظات لبائع الحليب، إلخ
2-قم بغسل وحفظ الأوعية الزجاجية الفارغة من الميونيز والمنتجات الاخري واستخدمها في تخزين الطعام وحفظ العصائر في الثلاجة
يمكنك استخدام علب المايونيز الطويلة لوضع السكر والملح والدقيق والريال حيث أنها أفضل من العلب الكرتونية او مغلفاتها الأصلية .
تعتبر المرطبات القصيرة ممتازة لحفظ بقايا الطعام في الثلاجة.
3-استخدم أغطية علي القهوة كواقيات للزجاج وأيضا لمنع أرجل الأثاث من الحفر في البساط
4- علب القهوة التي يوج بها تجويف في القاع او مزينة بورق الالمونيوم يمكن استخدامها كاصيص مناسب الورود
5-استخدم بذور النباتات التي قمت باكلها مثل التفاح والبرتقال والليمون والفلفل الاخضر والأفوكادو لزراعة نباتات جديدة.
6-احفظ كل ورق اللف والخيط القابل لإعادة الاستخدام حيث يستعمل ورق اللف السميك في عمل إطار ممتاز للصور.
7-يمكنك تقطيع شراشف السرير التي تاكلت من المنتصف كثيراً والأطراف التي لم تتآكل بشكل كامل ثم تقوم بجمعهم معاً لعمل منتصف جديد وتحتاج هذه العملية لوقت قصير لعمل أطراف جديدة والتي كانت سابقاً تقع في المنتصف ولكنها توفر ثمن شرشف جديد
أغطية الوسائد المتكاملة والمصنوعة من شراشف بالية يمكنك القاؤها في كيس المهملات
8-مناشف الحمام والتي تآكلت أيضاً من المنتصف يمكنك تقطيعها نصفين واستخدامها كمنشفه لليد واستخدام القطع السليمة بعد ذلك كفوطة لغسيل الاطباق ثم في النهاية للتنظيف وتلميع الأحذية.
9- أغطية البيلو فيلم والحقائب البلاستيكية تستخدم استخدامات كثيرة منها كحافظة للملابس خلال التنظيف الجاف وفي تخزين البطاطين والسترات كما أنها تستخدم كغطاء واقي لطاولة الكي والحقائب الصغيرة وأشياء أخري من الغبار.
10- تعتبر حقائب البيلوفييم الأصغر حجماً غطاءاً جيداً المراوح وأدوات المطبخ وحقائب اليد والأحذية والقفازات فعندما نسافر تبقي هذة الأشياء نظيفة وأمنة من الانسكاب المفاجئ.
في سلسلة المقالات هذه سوف نستعرض إعادة التدوير عبر العصور،آخذين في الاعتبار
التغير في العقليات والتصرفات والمدخرات البيئية والتكاليف المختلفة، وخلال هذا الاسبوع سوف نلقي الضوء على فترة السبعينات.
تتميز هذا الفترة بوجود طاقة أقل وتكلفة أقل لأسباب كثيرة، بعد النجاحات التي حققتها إعادة التدوير في الستينات، جاءت فترة السبعينات بالعديد من الأفكار والاستثمارات من مصادر متعددة.
كانت لا تزال الثورة جارية والمجتمعات تسهم بجهد مشترك في المشاركة بالأفكار والحلول ولكن بعد وقت قصير أدرك العالم ان الصناع هم من يمتلكون مفتاح الوصول لمستقبل أكثر تطورا في مجال إعادة التدوير وذلك عن طريق تطوير المنتجات التي تسهل معالجتها صناعتها من مواد معاد تدويرها.
فهمت هذه الشركات أن المنتجات الجديدة تستهلك طاقة أقل وذلك سوف يوفر لهم بعض التكاليف وتمدهم بسبب واضحاً للتغيير.
بداية الطريق:-
بدأ التجميع في بداية السبعينات والتي أصبح فيها إعادة التدوير بمثابة شخص مشهور حيث تم قبول هذه الصناعة على أنها طريقة متقدمة تماماً للإنتاج مقارنة باستخدام المواد الخام.
وقد بدأ (روز روان) فكرة اعادة التدويروهو يعد أحد رواد صناعه إعادة التدوير والذي عمل بعد ذلك علي تشجيع استخدام أدوات أخري كثيرة صديقة للبيئة. حيث بدأ بفكرة إعادة تدوير المقطورات وأثناء عمله كمدير تسويق بشركة تنتج هذه المقطورات،بدأ (روان) في مرة إعادة تدويرمحلية مازلنا نراها حتي يومنا هذا.
من المؤكد أننا لدينا الآن شاحنات تحدي بالمواد القابلة لإعادة التدوير ولكن في الماضي كانت تثبت الشاحنه علي خلفية عربه إدارة النفايات التي سمحت بحدوث كلا التجميعتين بجانب النفايات المحلية.وعلي الاغلب لم تكن تجميع او المخلفات التي لدينا الآن بجانب الطريق موجودة بعد نهاية فترة السبعينات.
وكانت اول تجميعة من نصيب الصحف وبعد ذلك بدأت الخطة الشهري في عام 1973 في (بيركلي) في كاليفورنيا.
من أيضاً اتجه لنفس الفعل؟؟
في عام 1975 وهو العام الذي ظهر فيه فريق ( مونتي بيتون)والكأس المقدس، قررت شركة كوكاكولا طرح الكأس المقدس خاصتها واستمرإنتاج هذا الكأس عشر سنوات الي أن انتهي بتسميته (easy goer) ولكن علي الرغم من ذلك كان طرح زجاجات بلاستيكية خفيفه معاد تدويرها علامة في تاريخها.
كان وزن سته زجاجات معاد تدويرها أقل من زجاجات واحدة مصنوعه من الزجاج واستهلكت الفئة الأولي طاقة أقل لانتاجها ونقلها في كل الدورة .
كانت الزجاجات أقل في الحجم ولكنها متساوية في سعه السائلحيث تمتلك جوانب أكثر دقة. وقد سمحت عملية إعادة التدوير باستخدام مراكز التدوير المحلية لإعادة استخدام الزجاجات حيث تمت معالجتها الي زجاجات من نوع ( easy goer)
بنهاية السبعينات بالقرب من موت السيد (بيرسلي) أصدرت الولايات المتحدة قراراً فيدرالياً للحد من تلوث المياة وقت سبب هذا القرار بزيادة الطلب علي الورق الأبيض حيث يسهل إعادة تدويره وأرخص في الصناعه من الورق الذي لم يستخدم من ذي قبل.
وقد وضعت هذا النزعه حدا النسبة العالية لتلوث المياة مما جعل إعادة تدوير الورق هو البديل القابل للتطبيق.
شهدت إعادة التدوير في السبعينات انتعاش كبير حيث زادت نسبة التدوير بنسبة 50% ولكنها ظلت حتي فترة التسعينات هي الاتجاه السائد في الصناعة.
الاسبوع القادم سوف نستعرض فترة الثمانينيات حيث تعتبر هذه الفترة هي الجسر الذي يفصل بين الازدهار وإعادة التدوير اليومي الحديث.
الآن الق نظرة علي هذا الخطوات الرائعه لإعادة التدوير منزليا منذ عام 1970
1-قم بتقطيع بطاقات التهنئة بالكريسمس وبطاقات التهنئة الاخري وحافظ علي الأجزاء النظيفة في ملف في المطبخ لاستخدامها في كتابة قائمة المشتروات او كتابة ملحوظات لبائع الحليب، إلخ
2-قم بغسل وحفظ الأوعية الزجاجية الفارغة من الميونيز والمنتجات الاخري واستخدمها في تخزين الطعام وحفظ العصائر في الثلاجة
يمكنك استخدام علب المايونيز الطويلة لوضع السكر والملح والدقيق والريال حيث أنها أفضل من العلب الكرتونية او مغلفاتها الأصلية. تعتبر المرطبات القصيرة ممتازة لحفظ بقايا الطعام في الثلاجة.
3-استخدم أغطية علي القهوة كواقيات للزجاج وأيضا لمنع أرجل الأثاث من الحفر في البساط
4- علب القهوة التي يوج بها تجويف في القاع او مزينة بورق الالمونيوم يمكن استخدامها كاصيص مناسب الورود
5-استخدم بذور النباتات التي قمت باكلها مثل التفاح والبرتقال والليمون والفلفل الاخضر والأفوكادو لزراعة نباتات جديدة.
6-احفظ كل ورق اللف والخيط القابل لإعادة الاستخدام حيث يستعمل ورق اللف السميك في عمل إطار ممتاز للصور.
7-يمكنك تقطيع شراشف السرير التي تاكلت من المنتصف كثيراً والأطراف التي لم تتآكل بشكل كامل ثم تقوم بجمعهم معاً لعمل منتصف جديد وتحتاج هذه العملية لوقت قصير لعمل أطراف جديدة والتي كانت سابقاً تقع في المنتصف ولكنها توفر ثمن شرشف جديد
أغطية الوسائد المتكاملة والمصنوعة من شراشف بالية يمكنك القاؤها في كيس المهملات
8-مناشف الحمام والتي تآكلت أيضاً من المنتصف يمكنك تقطيعها نصفين واستخدامها كمنشفه لليد واستخدام القطع السليمة بعد ذلك كفوطة لغسيل الاطباق ثم في النهاية للتنظيف وتلميع الأحذية.
9- أغطية البيلو فيلم والحقائب البلاستيكية تستخدم استخدامات كثيرة منها كحافظة للملابس خلال التنظيف الجاف وفي تخزين البطاطين والسترات كما أنها تستخدم كغطاء واقي لطاولة الكي والحقائب الصغيرة وأشياء أخري من الغبار.
10- تعتبر حقائب البيلوفييم الأصغر حجماً غطاءاً جيداً المراوح وأدوات المطبخ وحقائب اليد والأحذية والقفازات فعندما نسافر تبقي هذة الأشياء نظيفة وأمنة من الانسكاب المفاجئ.
الرابط مصدر المقال
