صناعة إعادة تدوير البلاستيك " عُسْرَة مواد الخام"

الدور الجوهري للمستهلكين في إعادة التدوير للبلاستيك


المصدر: الجمعية الكيميائية الأمريكية
الموجز: وضع المستهلكون دون علم صناعة إعادة تدوير البلاستيك في الولايات المتحدة في عُسرة شديدة؛ بسبب فشلهم في إعادة تدوير كميات كافية من زجاجات المشروبات الغازية وغيرها من النفايات.
يكشف مقال جديد الدور الجوهري للمستهلكين في جهود توفير الطاقة والمواد الخام بتحويل نفايات البلاستيك إلى منتجات جديدة.
القصة بالكامل:
وضع المستهلكون دون علم صناعة إعادة تدوير البلاستيك في الولايات المتحدة في عُسرة شديدة بسبب فشلهم في إعادة تدوير كميات كافية من زجاجات المشروبات الغازية وغيرها من النفايات.
هذا هو ملخص القصة في قضية 15 أكتوبر بشأن أخبار الكيمياء والهندسة.
في المقال، يكتشف محرر أخبار الكيمياء والهندسة الرئيسي أليكسندرتولو الدور الجوهري للمستهلكين في مجهودات توفير الطاقة والمواد الخام عن طريق تحويل نفايات البلاستيك إلى منتجات جديدة، حيث ينوه تولو إلى أنه بالكاد تدخل 25 %من مليارات الأرطال من زجاجات البلاستيك والحاويات المصنعة سنوياً مسار إعادة التدوير.
بينما أظهرت مدن رئيسية مثل نيويورك وسان فرانسيسكو أن إعادة تدوير البلاستيك يمكن أن تتم على نطاق واسع تغذيها البرامج التثقيفية لإعادة التدوير والاعتزاز بالبيئة، تظل عديد من البلديات بعيدة كل البعد عن تحقيق أهدافها لإعادة التدوير.
يشير تولو إلى أن المخاوف المالية والصعوبات التكنولوجية والمنافسة الشديدة على المواد الخام من قبل القائمين بإعادة التدوير في الداخل وفي الخارج من بين التحديات المشتركة التي تواجه صناعة إعادة تدوير البلاستيك.
ولكن قد يقع مصير صناعة إعادة تدوير البلاستيك في النهاية بين يدي المستهلكين، وكتب تولو خلاصة حديث هي اقتباس من خبير إعادة تدوير "لا توجد مواد خردة كافية ليتم جمعها."

المترجم: Nadeen Elsabaa

الرابط مصدر المقال

nadeen El sabaa

nadeen El sabaa

مترجمين المقال