العلاقة بين إعادة التدوير وزيادة الربح المادي.
فى حال عدم اللجوء إلى إعادة التدوير كحل عملي في قطاع الأعمال، فإنك ستقوم بدفع المزيد من المال دون داعى مما قد يؤثرعلي ميزانيتك بأكملها....كيف ذلك ؟!
وهذا وفقآ لموارد حديثة تم إطلاقها من قبل المنظمة البيئية بلانت أركو يطلق عليها قم بأعمالك ولكن بنفايات أقل وهو مصمم لمساعدة الموظفين على أي مستوى من مستويات المنظمة على تقديم أفضل الممارسات لإدارة النفايات.
تقوم أستراليا بإهدار 12.5 مليون طن نفايات سنويآ. ما يقرب من نصف هذه النفايات (46%) تذهب إلى مدافن النفايات، على الرغم من التقديرات المقترحة بأن حوالي 70% يمكن إعادة استخدامها أو إعادة تدويرها.
وتبين البحوث الجديدة أن 76% من الشركات يؤمنون بأن الحد من النفايات يعد المقياس الأخلاقي للأعمال التجارية، على أي حال وبرغم إيمانهم ببذل كل ما في وسعهم لتحقيق الاستفادة القصوي من المخلفات، لازال بإمكانهم تحقيق الاستفادة القصوى عن طريق المعرفة الكافية بكيفية تحسين وتطوير الممارسات الخاصة بإعادة التدوير وتحسين الكم المهدر من الفضلات.
فضلات أقل و نقود أكثر.
"من الواضح أن العديد من أماكن العمل لا يعلموا أنهم يضيعوا أموالهم عند إرسال النفايات إلى مكب النفايات. تأخذ نادي الغولف Cumberland وكمثال على ذلك؛ عن طريق الاستثمار في قاطعة الأخشاب قاموا بتقليل رسوم النفايات بمبلغ 000 8 دولار في السنة، و"Good guys" في روكديل عند تقليل عدد أيام مرور شاحنات القمامة من ثلاث مرات في أسبوع إلى مرة كل أسبوعين قام بتوفير آلاف دولارات في السنة، "كما يقول ريان كولينز،" مدير برامج إعادة التدوير في بلانت أرك.
إن تكلفة إلقاء النفايات فى مكب النفايات كبيرة للغاية إذآ فإن الأمر مادي أيضآ و ليس بيئي فقط. إن أماكن العمل الأسترالية تدفع ضريبة حكومية إلى الدولة مقابل كل طن من النفايات يقوموا إرسالها إلى مكب النفايات. يختلف المعدل طبقاً لنوع المواد و موقع الأعمال التجارية. إن التكلفة المعترف بها هى 55$ لكل طن في أستراليا الغربية ,62$ فى فيكنوريا ,76$ في أستراليا الجنوبية و133 $ في نيو ساوث ويلز، ورسوم بوابة مدافن القمامة هي 146 دولار. من السهل تجنب كل هذه التكلفة عند إرسال القمامة إلى إعادة التدوير.
و هكذا فإن بإمكان الحكومة أيضآ الأستفادة من المواد الخام مرة أخري. :إن نظرنا إلى خدمة المجتمع أيضآ وليس فقط للربح المادي، فمن الأفضل لنا أن ندفع النقود مقابل تعليم الأطفال بدلآ من إلقاء القمامة"كما صرحت كاثرين باركر مدير خدمات الطفولة المبكرة في منظمة العناية بالطفل.
وهذا وفقآ لموارد حديثة تم إطلاقها من قبل المنظمة البيئية بلانت أركو يطلق عليها قم بأعمالك ولكن بنفايات أقل وهو مصمم لمساعدة الموظفين على أي مستوى من مستويات المنظمة على تقديم أفضل الممارسات لإدارة النفايات.
تقوم أستراليا بإهدار 12.5 مليون طن نفايات سنويآ. ما يقرب من نصف هذه النفايات (46%) تذهب إلى مدافن النفايات، على الرغم من التقديرات المقترحة بأن حوالي 70% يمكن إعادة استخدامها أو إعادة تدويرها.
وتبين البحوث الجديدة أن 76% من الشركات يؤمنون بأن الحد من النفايات يعد المقياس الأخلاقي للأعمال التجارية، على أي حال وبرغم إيمانهم ببذل كل ما في وسعهم لتحقيق الاستفادة القصوي من المخلفات، لازال بإمكانهم تحقيق الاستفادة القصوى عن طريق المعرفة الكافية بكيفية تحسين وتطوير الممارسات الخاصة بإعادة التدوير وتحسين الكم المهدر من الفضلات.
فضلات أقل و نقود أكثر.
"من الواضح أن العديد من أماكن العمل لا يعلموا أنهم يضيعوا أموالهم عند إرسال النفايات إلى مكب النفايات. تأخذ نادي الغولف Cumberland وكمثال على ذلك؛ عن طريق الاستثمار في قاطعة الأخشاب قاموا بتقليل رسوم النفايات بمبلغ 000 8 دولار في السنة، و"Good guys" في روكديل عند تقليل عدد أيام مرور شاحنات القمامة من ثلاث مرات في أسبوع إلى مرة كل أسبوعين قام بتوفير آلاف دولارات في السنة، "كما يقول ريان كولينز،" مدير برامج إعادة التدوير في بلانت أرك.
إن تكلفة إلقاء النفايات فى مكب النفايات كبيرة للغاية إذآ فإن الأمر مادي أيضآ و ليس بيئي فقط. إن أماكن العمل الأسترالية تدفع ضريبة حكومية إلى الدولة مقابل كل طن من النفايات يقوموا إرسالها إلى مكب النفايات. يختلف المعدل طبقاً لنوع المواد و موقع الأعمال التجارية. إن التكلفة المعترف بها هى 55$ لكل طن في أستراليا الغربية ,62$ فى فيكنوريا ,76$ في أستراليا الجنوبية و133 $ في نيو ساوث ويلز، ورسوم بوابة مدافن القمامة هي 146 دولار. من السهل تجنب كل هذه التكلفة عند إرسال القمامة إلى إعادة التدوير.
و هكذا فإن بإمكان الحكومة أيضآ الأستفادة من المواد الخام مرة أخري. :إن نظرنا إلى خدمة المجتمع أيضآ وليس فقط للربح المادي، فمن الأفضل لنا أن ندفع النقود مقابل تعليم الأطفال بدلآ من إلقاء القمامة"كما صرحت كاثرين باركر مدير خدمات الطفولة المبكرة في منظمة العناية بالطفل.
الرابط مصدر المقال
