أنقذ الكوكب! إنه خبز الذرة الوحيد

منذ سبتمبر 2012، قد كان Liz Swafford منسق برنامج التعليم وإعادة التدوير يكتب أسبوعياً عمود إعادة التدوير وإعادة الاستخدام  يسمى في صحيفة المواطن اليومي (Daily Citizen). المقالات تركز على تثقيف المجتمع عن إعادة التدوير، كيف تدير النفايات بصورة صحيحة، وتعيش نمط حياة صديقة للبيئة.

أنقذ الكوكب! إنه خبز الذرة الوحيد  

"أنقذ الكوكب! إنه خبز الذرة الوحيد" تقرأ علامة صغيرة مرسومة باليد في الجزء العلوي من اطار الباب في مطحنة prater في varnell. كلما أرى الاقتباس أبتسم وأفكر في كل الأشياء-أشيائي المفضلة- التي تتوفر فقط في كوكبنا هذا الذي يسمى الأرض. الشوكلاتة بالطبع تتصدر القائمة جنباً إلى جنب مع لعبة بحجم الكلب (على الرغم من أنها ليست شيئاً على الإطلاق ولكن عضواً هاماً في الأسرة)، والمزيج المفضل من الشاي الأخضر، وكرات موتشي للآيس كريم.

إنه من الغريب أن تفكر في الكوكب أنه بحاجة الى الإنقاذ. وبعد كل شيء، المكان الملقب بأمنا الأرض والذي يقع على مسافة صحيحة من الشمس ومليء بمقومات الحياة الماء والتربة والهواء هو حقاً يمدنا بالحياة. في الواقع الأم الأرض باستمرار تنقذنا، تمدنا بالحياة، تدعمنا.

لانستطيع أن نعيش من دونها! ربما ينبغي أن يكون الاقتباس "أنقذ الكوكب أنه الوحيد مع (إدراج اسمك هنا)." ويا صغيري، هل الكوكب يحتاج للمساعدة؟

بينما تبدو الأشياء جيدة في فناءك الخلفي، هناك العديد من القضايا التي تؤذي الكوكب الذي نتشاركه. نضوب وإساءة استخدام الموارد الطبيعية، الزيادة الدائمة في كميات القمامة، تلوث الهواء في الدول النامية، تلوث الماء بدءاً من الينابيع إلى البحيرات والأنهار، القمامة تطفو في دوامات المحيط، تبييض المرجان مما يترك مناطق ميتة تحت الأمواج. ولايمكن أن ننسى اختفاء نحل العسل والملقحات التي تؤثر على مصدر غذائنا.             



إنقاذ كوكب الأرض قد يبدو أمراً عسيراً في البداية، ولكن الحقيقة هي أن أي شخص يمكن أن يفعل ذلك. والمفتاح هو دعم الممارسات الصديقة للأرض التي أنشئت بالفعل. كل واحد منا يمكن يومياً أن يفعل شيئا، كبيراً أو صغيراً، للمساعدة في حفظ وحماية هذا المكان الذي نسميه الوطن. السبت 22 أبريل، هو الذكرى الـ47 للذكرى السنوية ليوم الأرض، وهو وقت مناسب للبدء في تنفيذ بعض الممارسات الصديقة للبيئة التالية:

[ol]
  • لا تقد سيارة: امشي واركب الدراجة الخاصة بك للعمل، للمخزن، للكنيسة، أو منزل أحد الأصدقاء. عليك الحفاظ على الغاز وتقليل كمية تلوث الهواء التي تتسبب فيها.

  • ازرع شيء: سواء كان ذلك زهرة أو شجرة، زراعة النباتات تساعد على تنظيف الهواء، وتوفير الظل، وتوفير الغذاء والمأوى لكثير من الحيوانات. النباتات أيضاً تجمل بيئتنا، وهذا مكسب للجميع.

  • غير مصابيحك: غيرها من المصابيح المتوهجة إلى الفلورسنت المدمجة (CFLs) أو الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED) المصابيح لتوفير الطاقة. عليك تقليل فاتورة الكهرباء وتوفير الماء على المدى الطويل.

  • إعادة تدوير الإلكترونيات: لا ترمي الهواتف وأجهزة اللابتوب القديمة. ويمكن إعادة تدويرها جنباً إلى جنب مع الأجهزة الاكترونية في Old Dixie Hwy .

  • اختر أطعمة محلية: شراء الأغذية المزروعة محلياً يقلل من تأثيرك على البيئة لأن الطعام قد انتقل عبر مسافة أقصر مقارنة بالطعام الذي يصل بواسطة عربة جرار إلى محل البقالة.

  • أعد التدوير: حول شيء كنت على وشك أن ترميه إلى شيء مفيد. الاحتمالات لا نهاية لها ! قم بعمل صندوق لتغذية الطيور من علبة حليب، وطابع بريد من سدادة علبة نبيذ.

  • نظف: التقط القمامة (القمامة في المكان الخطأ) في أي وقت كنت فيه في الخارج. سواء أكان ذلك قمامة خاصة بك أو لا، التقاطها وأخذها لصندوق القمامة الصحيح سيساعد في الحفاظ على البيئة نظيفة وآمنة.

  • قلل الفوضى: تخلص من الأشياء التي لم تعد تستخدم وحافظ على ما هو مفيد وجميل لمنزلك وللمكتب.

  • كفاءة الطاقة: قم بتحسين منطقة واحدة من منزلك وجعلها أكثر كفاءة في انتاج الطاقة. يمكنك النظر في فكرة تغيير الأجهزة الخاصة بك، التبريد، التدفئة، والاضاءة.

  • سر في إعادة الاستخدام: من أكياس التسوق القابلة لإعادة الاستخدام وأكياس السندوتشات، اليوم هناك العديد من المنتجات القابلة لإعادة الاستخدام يمكن أن تحل محل المنتجات المستهلكة التي تستخدم مرة واحدة. بدل منتج واحد على الأقل هذا الشهر.

  • أعد التدوير: امنح قمامتك حياة أخرى بإعادة التدوير عندما تستطيع. محلياً يمكن أن تعيد تدوير الزجاجات البلاستيكية والأباريق، الزجاجات الزجاجية، الورق، العلب المصنوعة من الألومنيوم، والعلب ثنائية المعدن.

  • ادفع عبر الانترنت: بدلاً من إرسال ورقة الدفع عبرالبريد من أجل الفاتورة. كثير من البنوك توفر خدمة دفع الفاتورة عبر الانترنت حتى أنه يمكنك إرسال كشف الحساب، ستقلل بذلك كمية الورق التي تستخدمها وتوفر مالاً عن طريق البريد.

  • [/ol]

    الرابط مصدر المقال

    somaya elabsawy

    somaya elabsawy

    مترجمين المقال
    Esraa hassan

    Esraa hassan

    مترجمين المقال